الرشيد
الحكم
الانتخابات البلدية إرساء في
دور
ـا ً لت بـدورها منطلق ديث المجتمل وتع ي مكانة المواطن شك اولة ً وزارة الدفا أو الداخلية أو أية جهة عسكرية أخرى من الترشـح أو العامل الانتخا (المادة 4 الفقرة 7 ً ً منل عن مل ب عضوية المجلـس البلـدي ا خرى والهيئا والمؤسسا العامة؛ وهي خطـوة جريئـة كومية ا ، واستغلال النفوذ والواسطة، وضمان الفصـ ب تضار المصا اولة لتجن قهـ ب السلطة امحقلية والسلطا المرك ية؛ ذلك أن الاعتراف لهذه الشـرايح ا ع دخول المجلس منتسبيها يستفيدون من نفـوذهم علـى ح سـا بقيـة أعضاء المجلس البلدي، ويستفيدون من شبكة علاقاتهم لقضـاء شـؤونهم خـارج القانون. ا ً ً لانل القرار؛ : تع ي دور المواطن قي أهـم مطلـب ذلك و تكـون المطلـب دما للمواطن ؛ ال توفير ا اجة إ التحديث السياسي؛ فا برام الانتخابا امحقل ساسي ا التركي علـى ا إ ً ع اهتمامه يتجه أساس ، ية ً ساسية؛ دما ا ا من نوابه أن يكرسوا ك جهودهم لتوفير ا ً واقعه اليومي، منتظر ً حياته اليوميـة، ا من لانل القرار الذي يؤثر ً ومن هذا المنطل يصبح المواطن ج ء ً فبد ً ً كومة المرك ية لتقد مطالبه، يتوج ا من أن يلجأ إ المجلس له يمث ْ من ه إ ْ ا ً قيقها، ويصبح المواطن ج ء اجياته وإمكانية كثر إلماما البلدي على اعتبار أنه ا ً من لانل القرار ا - ً ً - من خلال وعيه بتحديد مصير أعضاء المجلـس البلـدي؛ الدورة ال عضوية المجلس، فبإمكانه فكما أولا أحدهم إ ت الية اسـتبعاده مـن قاي دعمه. مة ترشيحاته أو الاستمرار حوال ك ا و ، ا على أكثر من لاعيد: فهـو ً يبدو دور الانتخابا واضح ً كم الرشيد من خلال التعـرف علـى يتيح الفرلاة للمواطن على التدر على ا هم، واستيعا قيم المشـاركة السياسـية، أفض المرشح ، والاطلا على برا وتمكينهم من ممارسة خي اراتهم السياسية، ويتيح الفرلاة لمن يفـوز بالانتخابـا ، والتمكن من التسيير الإداري، وأن يكـون المجال المد كتسا خاة عميقة نـت التجـار يستمد منها سلطته، ولقـد بي ترجمة فعلية لصرادة الشعبية؛ ال جه ة ا وا
لمنـل
)، فض
لا
رلحبع
لا لا
أيض
015
Made with FlippingBook Online newsletter