تجربة الحكم الرشيد في قطر

المؤسسية لمشاركتها في التنمية الشاملة

المرأة والبنية

تمكين سياسات

-د المشاركة المجتمعية بالموازاة مل ولوج المرأة

القطرية للقطاعا والمؤسسا التعليمية والاقتصادية

حققت لها  بعد توفير الموارد والمصادر ال التمك الذاتي والاقتصـادي

والسياسية

 راطهـا  من خلال ا

ً  ال ا  ا عم ل الاجتماعي ة

والسياسي، فقد نشطت ا ً  مؤسسا المجتمل المد

أيض

 جعلت المرأة فاعلـة أساسـية  نشطة ال  وغيرها من ا دم أهداف  مما ساعدها على التمك الاجتماعي والقيام بأدوار

التنمية الاجتماعية التنمي ة المستدامة.

لعبت المرأة القطرية ً ً وري  ا تقد كافـة أنـوا المسـاعدا  ا

دور

وقد عام

نشطة المتعددة  ا والإعانا داخ المجتمل وخارجه، بالإضافة إ ، مثـ إعـداد يرية  سواق ا  سر وإقامة ا  البحوث الميدانية عن ا وتنظـيم حمـلا التاعـا للمناط المنكوبة. وكانت جمعية ا حمر القطري أول مـن أسـس الفـر  لهلال ا النسايي لها 4893 خرى هذا التوجه وباتت المرأة  معيا ا ومن ثم اعتمد ا 4884 ، تأسست دار الإ نماء الاجتماعي وهي منظمة اجتماعية تنمويـة سرة وتنميـة  تنمية المجتمل من خلال الاهتمام با  ساهمة الم وتهدف إ ية  ، الموارد البشرية بالتدريب والتأهي والرعاية ونشر الوعي. لذلك ،  أنشأ الدار ا باعتبار أن مؤسسـاته كم الرشيد ميداني  سيد ا  يمكنه أن يسهم بفاعلية  المد  خل الوعي الاجتماعي بأهمية المشاركة  اا  كومية تمتلك القدرا وا  غير ا التن أن يتابل عم  مية المستدامة وتشجيل المبادرا التنموية، ب بإمكان المجتمل المد عله فاع جه ة الرسمية أثناء تنفيذ مشاريعها، وهو ما  المؤسسا وا ً ً ا يسهم تنموي تمـل كم الرشيد بولافه مشـرو  ا بنية ا ً ترقية المجتمل وتطويره، ويع ز أيض  ً تتعاضد مكوناته وتتضاف هلية.  ر فيه جهود مؤسسا الدولة والمنظما ا معيا سواء كموظفة أو هذه ا  القطرية تعم متطوعة. 

و عام

غير ر

عام

3001 لاندوق (رسامي ) لدعم المبادرا الذاتية، وخالاة النسوية، كآليـة مهمـة لدعم ألاحا المبادرا الذاتية وتشجيعهم لتحوي مبادرا تهم لمشاريل منتجة، وقـد ً انضو أخير ً ت المؤسسة القطرية للعم الاجتماعي.  ا ويؤكد ذلـك أن المجتمـل

لا

049

Made with FlippingBook Online newsletter