مقدمة
الشفافة التوفي ب "خلافا المواطن " بمـا
والقنوا والمؤسسا العمومية ذلك خلافاتهم مل الدولة أو مؤسساتها.
و
م الرشـيد ،
ساسية للح المرتك ا ا
التعاريف صايص و ا
تتف ج
كـ أيض
و
تناقشها فصول سياق القضايا ال الكتا :
وأربعة منها تاز
4 . لحلمساءلة : تتعل بضرورة توفر آليا قانونية مقبولة تكون بمثابة المنـهاج المعتمد والفعال لتطبي المساءلة بك أنواعها السياسية والقانونية والمالي
ة
والإ ٍّ اص والعام على حد القطاع ا دارية ٍّ سواء. 3 . لحلمشاركة : هي آلية تكريس حقوق التمثي والتعبير والتنظيم والمشاركة
المدنية كعملية داعمة للتنمية الشاملة وضامنة لتفاع حي ومتوالا ب الدولة والمجتمل خالاة إ يصال خيارا وتوجها الـرأي العـام إ كم. المؤسسا العمومية أو الوزارا أو سدة ا رار سواء الإ كـم خالاـة : وهي من أهم مرتك ا ترشيد ا ً ا ضـمان لسهولة التوا لا مل المؤسسا العمومية وألاحا القرار علـى كـ اص والعام. القطاع ا المستويا و 1 1 . لحلشفافية الموارد اذ والموازنا وا القرارا المصيرية الكـاى ولا تفترض وجود هامش مفتو لإ تاحة المعلومة فقط ولكنها ً
لاانعي الق
دارة
والتصر
ف
. سيادة لحلقانون ت هذا المبدأ ينطوي عنصر الامتثال للقانون بتسـاو : الاة فراد والتشكيلا العامة وا اكم وامحقكوم والمؤسسا وا ب ا لك مكونا الدولة والمجتمل. ضوء ذلك تم و سبعة فصول، تقسيم الكتا إ اول أولها استقراء الفتـرة تول ال مير الوالد ى فيها ا ، الشيخ حمد بن خليفة آل ، ثا قطر القيادة من خـلال و ال كم وخالاة استحداثه للحكم الرشيد ا قوف على نموذجه ، ودراسـة العلاقـة وكمة والمجتمل وا الارتباطية ب مسار ترشيد ا هـذا الفصـ ، يلاحـظ لقيادة. و العر بـي لاديقي أن مير ا الوالد، الشيخ حمد، استطا تدش هذا النمط من الإ دارة السياسية من خلال الم اوجة ب المعالارة و ألاالة التراث القطري ؛ ـ ْ فلـم تط ْ َ غ َ ن عـة
05
Made with FlippingBook Online newsletter