تجربة الحكم الرشيد في قطر

الحوكمة والمجتمع : المسيرة

والقيادة

قطر وترشيد

تنظيم  وعليه تستند الدولة أ نشـطتها كتابة الدستور القطري بمراح ،

ُ ُ شت القوان المنظمة للحياة العامة ، العام  قي الصا  ورسم سياساتها من أج .

ومنه ت

مر

أبرزها : ساس  النظام ا ي المؤقت عام 4870 ، ساسي المؤقت المعد  والنظام ا ل لعـام 4873 ، ُ ومن ثمة الدستور الدايم الذي أ ُ ِ ق ِ ر استفتاء شع  بـي يوم 38 أبري / نيسان 3001 ديد هي يمكن ذكرها من الدستور ا  . والمكاسب ال : -  عملية الانتقال من النظام ا  الدستور الدايم ساسي المؤقت إ السيا ق والبيئة القطري . - مل ب ا لاالة  ا لاياغة المواد الدستورية ومسألة الهويـة  والمعالارة سياقها العر  القطرية بـي والإ سلامي. - ية والدستورية للنظام السياسي  تدعيم الشرعية التار . - ِّ القواعد الدستورية المؤس ِّ كم الرشيد  سة لفلسفة ا . - التأسيس ل دولة دستورية ت كون فيها علاقة كومـة  الدولة والمجتمـل بالقانون . الهدف الرييس من إ نشاء الدستور هو "ضمان سيادة القانون" ؛  وذلك بمنل تغـو  ل سلطة على سلطة ى خر أ من السلطا الثلاث للدولة والعم علـى ضـمان التـ ام السلطا الثلاث ب أ حكام ومواد الدستور. إن وجود الدسـتور الـنظم السياسـي  ة ِّ س ديثة  ا ِّ د العم وف مقتض ى كم الرشيد.  فلسفة ا لم تكن غاية مـير،  ا الشـيخ حمد بن خليفة ، آل  ثا  د ا  من استحداث دستور عصري ضمان ا من التـوازن د ب السلطا الثلاث وسيادة القانون فحسب ً ب أيض ً ا ا نو من العقد ب  لدخول الدولة والشعب ؛ حيث استخدم مصطل ح "شعب" لتكريس مبدأ التعاقد. ومكاسب الإ  از الدستوري تتمث  الآتي:  -  التطور والتدرج  كم  ترسيخ دستورية ا سياق سياسة "المأسسـة"  ال انتهجتها القيادة القطرية. - اكم.  التأسيس لدولة القانون عا منل تغول الدولة وا -  فاظ على الهوية القطرية  ا العر سياقها بـي والإ سلامي .

17

Made with FlippingBook Online newsletter