را أمرام ً انهيار اأاسكر اعشرقي نهاية اعثمانينات أصبح المجرال متاح اعولايات اأتحدة لانتهاج سياسة يديدة عتقديم اأاونات الإنسرانية والاقتصادية علدول اأانية دون أية ضغو خاصة باستحقاقات اعتدافع . اد اعسوفي مع الا ال يادة والعون الإن انك هي اعسلطة اعاليا علدوعة اعسيادة اعقاموس اعسياسي اعدو اريية. وهي كذع وضرع إدارة شؤونها اعداخل و علاقاتها ا مروا نسب علدوعة عند توافرها على مقومات مادية مرن ُ ي قانو أفراد وإقليم وهيئة منظمة وحاكمة، وهي تمثل ما علدوعة من س لطان ارج، توايه به ارفراد داخل إقليمها وتوايه به اعدول ارخرى ا ومن مقتضيات هذا اعسلطان أن يكون مريع تصررفات اعدوعرة تلف شؤونها إرادتها وحدها. وقد قادت تطرورات اروضراا اوز المجتمرع اعردو مناط اعصراعات اعداخلية بباض اعدول إ مفهوم اعسيادة ا فاظ على أرواح اأتضرررين واايترهم. اه ا را ً رير مفهروم اعسريادة تبا سب اعدروس اأستفادة فان و ابية بل ساعد باض لم يمت بنتائج إ لاستحقاقات اعاون الإنسا الات على تفاقم اروضاا بسبب تشظي أطراف اعصراا اعداخلي ا دين. ِّ من اأتمر أو اعتردخل اعتدخل الإنسرا رغررا إنسرانية مفهروم قديم / حقيقة أن هذا اأبدأ حديث آن واحد، ومن اأهم الإشارة إ ماية حقوق ارقليرات رف ُ اأذكور قد ظهر بارساس إطار ما ع رقية ارخرى، وكان ذع باعتقريب منتصف ِ ماعات اعا وباض ا
08
Made with FlippingBook Online newsletter