تقاطع السياسة في العون الإنساني في السودان

غرا (اعقبلي) المحكم ينوب اعسودان، وثانيهما: قوة انتشارها ا تمثيرها كجماعة ضغط اعسياسة ارميركية بصفة عا مة. اأالوم أن اعكنيسة اأشيخية اأتحدة أميركا اعشماعية ( UPCNA ) تمسسرت عام 4919 اد رابطة اعكنائس اأشيخية اعبروتستانتية (  من ا ARPC ) ورابطة اعكنائس اأشيخية ( APC ) أميركا اعشماعية. و رطروم كران  كم اعثنائي الاستاماري ا  مع أن نظام ا ا بالإ ً ا تمام ً مغتبط مايات اعتبشيرية على ينوب قبال اعشديد من قبل ا دمات الايتماعية، فان  اعسودان وقيامها بتصريف شؤون اعتاليم وا كومة على اعتدخل عفرض  اأبشرين بتناقضاتهم وخلافاتهم أكرهوا ا نوبية نفسها. علرى حرب بين اعقبائل ا الاشتباك قبل أن يتحول إ ذع شهد اعاام 4841 تدخل حا كم اعسودان بسياسته اعقائمة علرى ديد منطقة نفوذ عكل جماية تبشيرية علرى أن تامرل إرسراعيات  ر اعغزال، مناط اعزاندي (يامبيو  اعكاثوعي / برل ر ا  ،) طمبرة (يوبا وامتدادها)، منطقة اعلادو غرب الاسرتوائية وغررب اعنيرل اعنيل (ملكال، عول ترونج). وتقررر  اربيض أعا لإرسراعيات يلية اعتبشيرية على نهرر ماية ارميركية الإ اعبروتستانت أن تامل ا اعسوبا (دوعيب هيل - ليزية ينوب اعناصر)، بينما الإرساعية الإ شرق اعنيل (ماع ، بور، يوبا، ياي) (1) . كم اعثنائي الاستامارية عام  عمدت إدارة ا 4833 إصدار ما إ رف بقانون اأناط ا ُ ع رددت بمقتضراه منراط ُ أقفوعة واعذي ح رم على اريانب واعسودانيين دخولها أو الإقامة فيهرا دون  اعسودان ( 1 ) حسن مكي، مشروا تنصير اعسودان 4911 - 4894 رطوم، اأركز  ، ا الإسلامي الإفريقي، 4880 11 .

، ص

17

Made with FlippingBook Online newsletter