العلاقات الخليجية-الخليجية

دودي م أفغانستان ثم حمل بارودة (صيني ) واختبر فاعليتها  بيشاور الياكستاني ا ضرورة أن تلتقةي باكسةتان مة أمافي المجاهدين. كانت تلك إشارة واضح إ المجاهدين الأفغان والصين ً قق جزء  ضمن حلف ً مةاعي ا من استراتيجي الأمن ا ً متعدد الأطراف مواجه موسكو، خصوص ً مةاعي" ا أن مثل هذا "التةوريط ا ً يعتبر اختيار ً ر ا أم ًّ كي ًّ ا لنوايا الصين وباكستان ومدى خضوعهما لما تقرره الولايات المتحدة من استراتيجيات المجابه الدولي . ً رك  بعد، بقدر ما كان ً ًّ ا عسكري ًّ منطق خطرة وحساس بهةدف الوصةول إ ا إ "تسوي أمني استراتيجي شامل للمنطق ". حاول السوفيت ً مرار ً ا، ومنةذ عةافي 4874 ، اتضاق م الولايات المتحدة للحد مةن الوجةود العسةكري الأم التوصل إ ر كةي ً مع  والسوفي ً ا المحيط الهندي، إلا أن المحاداات تودضت أواخةر عهةد الةرئيس نيكسون، ثم تعسرت بعد زيادة حدة التنافس بين الةدولتين العظمةيين أعقةاب لاف حول المودف  ا من أنغولا. وخلال عافي  السوفي 4877 توصلت المياحثةات إ ابي ، ولكنها تثمر النهاي بسيب تضادم الأزم القرن اق نتائج إ فريقي والةدعم ق  السوفي ، ولكةن  اول لطرح إمكاني الوفاق الدو  نيف ايوبيا. كانت ميادرة بر بشكل موس يضم الصين واليابان وجمي الد ول الأخرى المهتم ( 1 ) . ددمت المجال المذكور استجاب من  قق المشاري (النظري ) العديدة ال  ركة اقدليمية  ةال ا الأطراف المعني ، لذلك رأى السوفيت ضرورة اختراق ًّ عسكري ًّ نيةف ا لتعزيز الضغط سييل السلافي الشامل، ودد حةدد ليونيةد بر ( Leonid Brezhnev برنام ) ج خطته النقاط التالي ( 2 ) : ( 1 ) ليج العربـي،  قضاخا ا 40 ، (المؤسس العربي للدراسات والنشر، مركةز العةا سابات  تكن تلك ا غائي عن الذهني السياسي السوفيتي حةين اجتاحةت تكن فعال  أراضي أفغانستان، فالاجتياح يكن لمواجه دوة المقاوم اقسلامي ال

ردم

41 ؛ وانظر : السياس الدولي ، ( العدد 41

/  كانون الثا

الثالث، لندن ، 4894

، يناير

)، ص

.

)، ص حاج حمد،

14

4894

السعودخ : قدر الموايه المصيرخ وخصائص الاركيب ، مرج سابق.

)

( 2

016

Made with FlippingBook Online newsletter