العلاقات الخليجية-الخليجية

1 . الأمن الخارجي والداخلي ضمن إطار دول يشهد عقد الثمانينات ديافي نظافي أمن خليجي جماعي ح ً لس التعاون نظر ً عدفي وجود رؤي موحدة لمضهوفي الأمن أو لمصادر التهديةد. ا إ وكانت الكويت ترى أن دضي الأمن المشترك يمكن التغلب عليهةا مةن خةلال التكامل مركي وأن لا يظهر المجلس كتجم المجالات الادتصادي والتجاري وا إعطاء الأمةن مان فقد دعت إ ُ للقوى اقدليمي أو الدولي . أما ع ٍ عسكري معاد ُ ٍ يوي .  المشترك الأولوي الكامل سلم القضايا ا ليج  ييد ا  غر أن السعودي كانت ترى ضرورة ضةمن إطةار الارتيةاط ر الأم

قيق تكامل خليجي عر  كي وبناء دوة ردع سعودي و بةي وموازن التهديد ليجي والتركيز  دود بين الدول ا  من خلال دعم العراق وتسوي دضايا ا  اقيرا على الأبعاد الداخلي للمن. لكن السعودي لا تملك "الثقل الاستراتيجي" الةلازفي لضرض هذا التوجه، ولا "الآليات الملائم " ولا اقرادة السياسي . ال السياس الأمني الداخلي ، فلم تتضق الدول الأعضةاء فيةه خةلال أما سيس المجلس على التعاون الشامل المسائل الأمني الييني ِ العقد الأول من ت ممةا ؛ ادترحتها المملك العربي السةعودي  عدفي التودي على الاتضادي الأمني ال أدى إ اد بعض هذه الدول وأبرزها الكويت أن مثل هذه الاتضادي تقيد حري حرك الأفراد وتمس السيادة الوطني وتتعارض م التقاليد الديمقراطي للكويت. و هةذا السياق، اتضقت بعض الدول على تضعيل الاتضادي الأمني ، وآاةر الةيعض الآخةر التريث.

لاعتق

تلةف  لس التعاون يهةم من الطييعي أن استتياب الأمن الداخلي لدول لديها مصالح المنطقة . غةر أنةه ايةت  القوى المحلي واقدليمي والدولي ال ةل مشةاكلها الأمنية  من خلال حرب النادلات أن دول المجلس تستط أن ًّ بإمكانيا ا الذاتي ، بسيب عدفي استعدادها سياسي ًّ ا ًّ وعسةكري ًّ ا لمواجهة القةوى ظهور ديدات أمنية اقدليمي المجاورة (العراق وإيران). ودد أدى ذلك بدوره إ داخلي .

019

Made with FlippingBook Online newsletter