العلاقات الخليجية-الخليجية

 القيادة العسكري والسياسي الكويتي ، وتمك  ً نت القيادة السياسي من الانسحاب غرب ً ا لس و المملك العربي السعودي . على إار ذلك، طليت الولايات المتحدة انعقاد  الأمن التاب للمم المتحدة الذي أصدر القرار ردم 440 ودعةا فيةه العةراق إ ً الانسحاب من الكويت فور ً اليةدء ا وبلا شروط، كما دعا الكويت والعةراق إ ً فور ً ل خلافا  ا بإجراء مضاوضات مكثض ما. وعلى الرغم من ذلك، دامت وزارة ارجي الأم  ا ر كي بموجب تكليف من الرئيس الأم ، كي ر جورج بوش ، بالاتصال كيد عليها ِ بالدول العربي والت بة "إدان غزو العراق للكويت". و تكن موسكو أدل حرك من واشنطن ؛ فقد أصدر وزير خارجي أم ، كا ر جيمس بيكر ( James Baker )، و  ةاد السةوفي  وزيةر خارجية الا ، إدوارد ه ( ز د شيضرنا Eduard Shevardnadze ) ً ، ذلك الودت، بيان ً ً ا مشترك ً ا لا يةدين كومة  عمل مشترك ضد العراق. و تكن رئيسة ا الغزو فقط، بل يدعو إ البريطاني ، مارغريت تاتشر ( Margaret Thatcher ،) بعيدة عم ري، بل كانت ا فاعل ومؤا و التصعيد ضد العراق.  رة سر الأحداث ً لس التعاون اجتماع وعقد المجلس الوزاري لدول ً ً ا طارئ ً ا القةاهرة ، 1 أغسطس / آب 4880 ، ً وأصدر درار ً ا يدين العراق لاجتياحةه الأراضةي الكويتية لس جامعة ويطاليه بالانسحاب الضوري غر المشروط من الكويت، كما أصدر الدول العر ً بي الضترة نضسها درار ً ا يدين العراق ويطاليه بالانسحاب من دون ديد أو شرط. ثم اجتم المجلس الوزاري لدول منظم المؤتمر اقسةلامي (  ) القةاهرة ً وأصدر درار ً ا يدين العراق ويطاليه بالانسحاب الضوري. ًّ وروى الملك حسين أنه تمكن من الاتصال هاتضي ًّ ا بالرئيس صدافي حسين بعةد ظهر 3 أغسطس / اطر  نيب المنطق آب (يوفي الاحتلال) وطلب منه الانسحاب و ما دد يترتب على الغزو. وأعرب الرئيس صدافي حسين عن اسةتعداده للمياشةرة (  ) "منظم التعاون اقسلامي" افتتاح أعمال تم تغير اسم "منظم المؤتمر اقسلامي" إ الدورة 19 ارجي بالدول الأعضاء المنظم بالعاصم الكازاخستاني ،  لمجلس وزراء ا آستان ، 39 يونيو / حزيران 3044 .

017

Made with FlippingBook Online newsletter