العلاقات الخليجية-الخليجية

الاتضاديات ، لس التعاون يكون دد سقط أهم ميدأ من ميادئ ، وهو: "أن أمن المنطق رب ضد العراق، انتشر المنطقة مةا  هو مسؤولي شعوبها ودولها". ونتيج لتلك ا يعرف بة "تنظيم القاعدة" الذي أخذ على عاتقه التصدي للوجةود الأجن يةةي زيرة العربي . ثم ا انتشر بعد ذلك ليشمل بعض الدول اق ة فريقية ، وعم على هذا التنظيم ( 1 ) . لس التعاون لتنتظر أكثر من "الغزو العرادي" للكويةت تكن دول ، 3 أغسطس / آب 4880 ، لتكريس تضككها النهائي وفق "نسيي " ما كان لهةا دانها ح من "إرادة سياسي ". و تكن الولايات المتحدة الأم كومات الأم  علنت ا ِ اقرهاب، ف ةرب  كي المتعادي منذ عهد جورج بوش الأب ا

ت ظةاهرة

ر

ر كي لتنتظر أكثر مةن ذلةك ًّ لس التعةاون "عسةكري "الغزو" لتكريس "هيمنتها المطلق " على دول ًّ ة ًّ ا وأمني ًّ ا ًّ وادتصادي ًّ ًّ ا وسياسي ًّ ا" مرجئ الهيمن "الأيديولوجي والثقافي " لما بعد هجمةات 44 سيتمبر / أيلول 3004 . و يكن النظافي العر بةي "ممث ً لا ً جامع الةدول العربية "  "ورد التوت" ال لينتظر أكثر من "دخول العراق" للكويت لينزع عن نضسه ح كان يستتر بها. و تكن إسرائيل لتنتظر أكثر من دخول العراق لتطرح "التطيي " م الةدول العربي من ناحي ، والتنكيل بالضلسطينيين من ناحي أخرى. فة "الغزو العرادةي" ً للكويت مطل التسعينات "يعد تكريس ً رب العرادي  ا" لنتائج ا - اقيرانية ًّ لي  و شوطها الأبعد  مطل الثمانينات، ولكنه مضى بها ًّ ًّ ا وإدليمي ًّ ًّ ا وعربي ًّ ا وشةرق ٍّ أوسطي ٍّ ًّ ودولي ًّ  ات  ا. وتتشابه السيناريوهات ال  يع  ت مرحل الانسحاب البريطا

رب العرادي  اتيعت للدف با  السيعينات، م تلك ال - اقيراني الثمانينةات، اتيعت دخول القوات العرادي للكويت التسعينات، فالمخططات دد  وتلك ال فرض الهيمن " على المنطق . صدرت كلها لتؤدي "إ ( 1 ) “ Address to the Nation Announcing Allied Military Action in the Persian Gulf”, 16 January 1991, (Visited on 1 March 2018): http://bit.ly/2tg0HgG

010

Made with FlippingBook Online newsletter