العلاقات الخليجية-الخليجية

 لاف الكوي  كي حول ا - العرادي، وصدرت تعليمات

توجيهات بالسياس الأم الدبلوماسيين الأم إ

ر

كيد على نقطتين جمي اتصالا م م نظةرائهم ِ كيين بالت العرب، هما: ضرورة تسوي النزاعات بين الأطراف بالطرق السلمي ولةيس عةن طريق التخويف والتهديد باستخدافي القوة، وأن الولايات المتحدة الأم

ر

ر كي لا تزج

بنضسها موضوع هو من صميم القضايا الثنائي بين العراق والكويت ( 1 ) . 32 يوليو / ُ تموز، است ُ دعيت السضر ة الأم ر كي بغداد ، أبريل غلاس يةةي ( April Glaspie ،) مهور رئاس ا إ ي لمقابل الرئيس صدافي حسين، ودد أبلغهةا - ارجي الأم  ا كما جاء برديتها إ ر كي عن ذلك الاجتماع - أنةه " ُ ي ُ طمةئن الرئيس الأم ر  خض ُ مل أن ت ِ ن نواياه سلمي ، وأنه ي ِ كي ب  ُ ف حدة الانتقادات الأم كي ر للعراق". ودد عي ر عن أنه سوف يتضاوض م السعوديين والكويتيين غضون فترة وجيزة للغاي . لقد ذكر ت غلاس يةي أجريت  برديتها أن المناورات المشترك ال بين القوات الأم ر كي ودول اقمارات العربي المتحدة جعلت الرئيس صدافي حسين يشعر بقلق من النوايا الأم ر كي من إجراء تلك المناو رة العسةكري ، و أشةار ت ر ً كي العراق علن ً ا فلن ييقى أمامنا مةن خيةار ً سوى الرد مهما كان ذلك غر منطقي ومدمر ً ا للذات" ( 3 ) . ودد نشرت صحيض واشنطن بوست نص المقابل بعد دخول القوات العرادي للكويت عددها بتاريخ 31 سيتمبر / أيلول 4880 ، كما بثته دناة آي بةي سةي ( ABC ) ؛ حيث أ ظهر ت غلاس يةي للرئيس العرادي أن الولايات المتحدة غر معني دودي بين العراق والكويت. ثم غادرت غلاس  لافات ا  با يةي العراق بعد خمس ( 1 ) مذكرات ييمس بيكر ، مرج سابق، ص 182 . ( 2 ) المرج السابق، ص 184 . ( 3 ) المرج السابق، ص 188 . ضيف حدة الانتقادات العلني للعةراق  أنه من الملائم الآن تقريرها المشار إليه "إ نرى كيضي سر المضاوضات" ح ( 2 ) . لقد دال صةدافي حسةين لغلاس يةةي: يار الوحيد الذي ينيغي لنا للدفاع عن كرامتنا،  علوها ا رب، ولا  و ا  تدفعونا فإذا ما   ت الولايات المتحدة الأم أذل

"لا

011

Made with FlippingBook Online newsletter