العلاقات الخليجية-الخليجية

كي

طأ؛ فالهدف الأم  نع من تصحيح ا ُ لقد أصبح العراق في "المصيدة"، وم ُ

ير تموز

كيا هددي د رن ري كيير ن ر ، ليج والهيمن ة عل  باحتلال منطقة ا

كيان منذ البداية نصب الفخ للعراق حتى تنفذ أم

ير

) الرابق

( Henry Kissinger

عام ، ير ير

5791

مقدراهدا. وروى الرئيس صدام قائ ً ً : "إننا كيلما أردنا أن نفتح صفحة جدي دة في تاريخ علاقاتنا العربية - العربية يفتعلون أشياء لتعميق روح الكرارية والقطيعة ب الأشقاء" ( 1 ) . وركذا يفعلون ! ر عل ا العراق، وكيانت استراتي يتها في تحقيق ذلك الهدف تبدأ بالضغوط الدبلوماسية، ثم تطبيق العقوبات الاقتصادية لأقص درجة منظمة عبر الأم المتح دة، و أ ، ا خ ير التحرك نحو الضغوط العركرية بزيادة ح القوات الأم ً ً ل يج  ا في ا 3 . الدبلوماسية الأم ي ركية استعداد ا للحرب ضد العراق لقد ذربت الدبلوماسية الأم كيية إى أبعد مدى إعداد ا لشن تركييا ؛ لأنه مكر عبر أراضيها أنبو النفط العراق إى موانئها عل البحر الأب ي المتوسط. إن موافقة الاتحاد الروفيي، عل أي إجراء عقا ب ضد العراق أمر لابد منه، وقد كيان الموقف الروفيي، معارض ا لإصدار قرارات جديدة في الأم المتح دة حتى مكنح العراق وقت ا كيافي ا لرحب قواته من الكويت إلا أن الملك فه د لل ب تدخل القوات الأم كيية، وأبلغت واشنطن موسكو بذلك الطلب مع التأكيي د أن جيمس بيكر ، لإجراء ح دي مع الرئيس التركي تورغوت أوزال لتقديم الشكر له عل قراره الفوري ب غغلاق ( 1 ) روى الرئيس صدام حر لي ذلك عندما قابلته في بغداد في الأول من يوليو / 2552 . ليج  الولايات المتحدة لا تنوي توسيع نفوذرا في ا ( 3 ) . ارجية الأم  أما تركييا، فزاررا وزير ا ، كي ير ليصل إى 115 ألف جندي ( 2 ) ، َّ َّ قيادة تحالف سياس عالم يهدف إى عزل كيية بالاتحاد الروفيي،، فلا مككن إجراء أي حصار العراق. بدأت الاتصالات الأم اقتصادي عبر الأم المتحدة من دون موافقة موسكو أو ً ً . وكيان عل أم

لا

كيية تدرجيي

ير لا

ومن ثم

كيا إقنا

ير

ير

( 2 ) مذكرات جيمس بيكر ، مرجع سابق، ص 854 . ( 3 ) المرجع الرابق، ص 855 - 852 .

631

Made with FlippingBook Online newsletter