العلاقات الخليجية-الخليجية

ليج ن  وأحدات حربا ا قل نوعي المودف من النظافي اقدليمي العر بةةي، ول الاهتمافي من الأمن القومي العر  فقد بةي الشامل الةذي ةدده إسةرائيل وحليضتها الولايات المتحدة الأم

ر ليجي الذي جعل الأعداء يبرزون  الأمن ا كي إ عداء إدليميين يتمثلون إيران والعراق، فتحولت إيران إب ِ ك ان لةيج  حةرب ا مرتية ليج الثاني العراق إ  رمز للتحدي الأول، بينما حولت حرب ا إ الأو التحدي الأول بد ً لا ً من إيران. وهكذا ، ولت التحديات من أطراف دخيل علةى  النظافي اقدليمي العر بةي جةواره، أطراف داخل النظافي اقدليمي نضسةه وإ إ ييد  فانقليت الأمور ليجري العدو الأول للنظافي العر بةي، وهو إسرائيل، وتعقةد التحالضات م الولايات المتحدة الأم ر كي لمواجه التحديات اقدليمي . منية ُ اعت  العربي ال ُ مدت السيعينات والثمانينات من القرن الماضي. وتآكةل مضهةوفي الأمن اقدليمي العر بةي ً ليجي اعتماد  لمصلح تدويل الأمن ا ً ارجي  ا على القوى ا الأمس القريب المهددة أو المساندة للعدو الأول للمن العر كانت ح  ال بةي. شهدت دم لس التعاون تا ليج العربي المنعقدة الدوحة  لدول ا ، 4880 ، والكويت ، 4884 ، واجتماعات المجلس الوزاري لدول المجلس ، طوال عةافي 4884 ، ن حجم الاتضاق حول الصيغ المثلى للاستراتيجي الأمني اليديل ( 1 ) . وجمل القول : ً خذ أبعاد ِ إن تعريف الأمن ي ً ةدد،  تلض ، فلم يتضق المهتمون بالأمن على تعريف  ا لكن الراجح أن أدرب تعريف للمن ينطيق على وادعنا هذه المنطق من العا هو تعريف روبرت مكنمارا ( Robert McNamara ) ، فهو رجل ادتصاد وسياسة إ رب الضيتنامي ؛  جانب عمله كوزير دفاع للولايات المتحدة إبان ا إذ أن يذهب إ التطور والتنمي سواء منها الادتصادي أو الاجتماعي أو السياسةي  "الأمن يع ( 1 ) ليج الأمن أو التنافس"،  شوبين، "الأمن ا مرج سابق.  أنماط التحالضات هذه، وصدور التهديد الأم  لقد أدى الانقلاب الراديكا عن طرف إدليمي إسلامي أو عر بةي اهتزاز شديد لمجمل الاستراتيجي الأ إ لةس ديدة لاستراتيجي أمني بديل يتيناهةا منادشات مستمرة حول الأبعاد ا لافات بين الدول الأعضاء هو أكةبر  التعاون. وكشضت الاجتماعات أن حجم ا

م

051

Made with FlippingBook Online newsletter