العلاقات الخليجية-الخليجية

مقتل وي وأدى ذلك إ كيين التابعين للقوات ا 48 آخةرين، وأعلنت عدة جماعات اوري إس لامي سري مسؤوليتها عةن الهجةوفي، وطاليةت تطلق على نضسها اسم "حرك التغير اق  إحداها، وال زيةرة سلامي شةيه ا العربي " بطرد كل العسكريين الأم 242

وجرح

ر الأم

ر  كيين "الصليييين"، كما حذ  رت جماع أخةرى ليج"  تدعى "نمور ا ، دائل : "إذا يغادر الأم ر كيون المملك أسرع ودت مم كن فسوف نواصل عملياتنا" ( 1 ) . ودامت المعارض اليحرين بتوزي منشورات ضد الوجةود الأم ر كةي مان. أما الكويةت، فقةد ُ المنطق . وهناك معارض صامت كل من اقمارات وع ُ ظهرت فيها المعارض الأوساط الديني و "الديوانيات" وبرزت مةن خةلال لس الأم ، ومن منادشات أبرز المعارضين : الدكتور سليمان أبو غيث ، النةاطق الرسمي باسم تنظيم القاعدة، على سييل المثال. ً علهم أكثر خطر ارجي ليعض المعارضين للنظم  إن الدعم ا ً ا وفاعلي . ودد لةس ديافي نظةم ديمقراطية دول دامت بعض المؤسسات الغربي الداعي إ التعاون بتقديم الدعم الما دي والسياسي ليعض تلك المنظمات، كما تضعل إيةران، وار، وإنما تغليب ديافي أنظم ديمقراطي دول ا ولكن هذه الأخر ة لا دف إ ظى بمكانة  فرق طائضي على أخرى وزعزع الأمن والاستقرار المنطق ؛ لكي يمكنها المحا  لدى الدول الغربي وتكون هي الدول المستقرة ال فظ على مصالح تلك الدول المنطق ، كما تقوفي بدعم إعلامي للناشطين المحليين ضد الأنظم السياسي التقليدي . ولا شك أن الوجود العسكري الأجن يةي لس التعاون كاف دول ًّ دعم حرك المعارض السياسي سر ًّ ا وعلاني . وسوف يظل هاجس العراق وإيةران ومصالح الدول الكبر ى عام ً لا ً ًّ مهم ًّ ا من عوامل الصراع المنطق لضتةرة طويلة دادم .

) Ibid.

( 1

051

Made with FlippingBook Online newsletter