العلاقات الخليجية-الخليجية

حلول مشترك ( 1 ) .

لول مؤدت وترتيط بةالظروف  إلا أن الياحث يرى أن تلك ا ارجي والدفاع،  الأمن ا السياسي لدول الكويت. وبالنسي إ ي زل الكويةت ي رفض الموافق على الاتضادي ادترحتها السعودي ، لأن بعض نصوص تلك  الأمني ال  الاتضادي يمث  ً ل خرد ً ً ا جسيم ً ُ ، وي  ا للدستور الكوي ُ َ ع َ  د  ً تعدي ً ا على بنوده، وخاص المواد 14 ، 11 ، 14 ، بينما ودعت اتضادي أمني م الولايات المتحدة الأم عافي ، كي ر 4884 ، ودول أوروبي أخرى. مهوري إيران اقسلامي والأمني ؛ ً الأمر الذي يلق ترحيي ً ا أبوظ يةي ة وفج ر ً لاف بينهما، نظر  ا ً النزاع القائم بين دول اقمارات وإيران منذ عةافي ا إ 4874 ن احتلال الأخر ة للجزر اقمار ِ بش اتي الثلاث منذ عافي 4874 . لس التعةاون فكةان انتظرت دول اقمارات فرص أول لقاء وزاري لدول ارجي  اجتماع وزراء ا ، 43 يونيو / حزيران 4888 ، لتطرح تصورها حول مةا اقماراتيين. ومن هنا ، ذهيت اقمارات لتوايق علادا ا م العراق الودت الةذي ما زالت فيه الكويت والسعودي حال دطيع م العراق منذ الرب الأخر من عافي 4880 . لاف حةول  دودي بين الدولتين بقيت دائم ، ومنها ا  لافات ا  كما أن ا حقل الشيي (زرارة)، الذي ينتج حسب التقديرات 200 ة ًّ ألف برميل نضط يومي ًّ ا، ( 1 ) تلضون أمر ما،  ليج العربةي عندما  دير بالملاحظ أن النخب السياسي ا من ا ِّ لاف، فإن بيانا م لا تيي  تمعون من أجل حل هذا ا ثم ِّ ن ما تم الاتضاق عليةه، بةل يكتضون بالقول : حلول مشترك ". "ودد تم التوصل إ 2 . السعودية الإمارات - عافي 4888 ، دامت المملك العربي السعودي بتوايةق علادا ةا السياسةي فشةل الاجتمةاع ليجي من تقارب م إيران؛ مما أدى إ  ري على الساح ا الوزاري وانصراف الوزراء من دو ن إصدار أي بيان عن أعمالهم على غر عاد م. دور فاعل تقوفي به المملكة ذلك الودت، كانت دول اقمارات تتطل إ زر م إيران إلا أن التقارب السعودي ل مشكل ا  - ة ً يي  كان  اقيرا ً ا لآمةال

061

Made with FlippingBook Online newsletter