العلاقات الخليجية-الخليجية

ليج،  من ا ِ فيما يتعلق ب ، بادتراح يقضي بتكةوين ظ بموافق المملكة العربية  دوة عسكري موحدة دوامها مئ ألف جندي، و مان تسةتطي أن ُ ن ع ِ الاعتقاد ب ضظ المملك يعود إ  السعودي . ويرى اليعض أن ُ   مان ُ تقدمت ع ُ 4881

عافي ،

تشك ل أغليي ً هذه القوة، نظر ً أوضاعها الاجتماعي والادتصادي الة ا إ تسةمح  ضظت عمان على مشروع الأمر سلطان بن عيد العزيةز  ، ن ذاته ِ بذلك. الش زيرة القوة المعتمدة لدول المجلس القاضي باعتيار دوات درع ا ( 1 ) . دود، عي  ال ا  رت المملك عن عدفي ارتياحها للاتضادي المود  ع عافي 4883 مان وجمهوري اليمن. ورد ُ بين سلطن ع ُ ت ع مان بالاستنكار الشةديد لاعتةراض ُ السعودي على الاتضاق الع ُ  - ما  اليم ، أن هذا الاتضاق دد مضى عليةه مشر ة إ أكثر من الاث سنوات، فلماذا تعترض عليه السعودي بعد مرور هذا الودت. لاف المذه  كما أن ا يةي بين السعودي كمدرس "وه - ابي مةان ُ حنيلي " وع ُ "اقباضي " كاد أ أزم سياسي النصف الأول من التسةعينات ن يؤدي إ ممةا ؛ ارجي السعودي  جعل وزير ا ، الأمر سعود الضيصل ، يقوفي سلطن عمان بزيارة إ لاف.  التقى فيها بالمسؤولين العمانيين لطي صضح هذا ا . الكويت الإمارات - ً كانت العلادات بين الدولتين جيدة نظر ً ةدود  عدفي اشةتراكهما ا ا إ ارجي ، فلم  لكنهما اختلضتا السياس ا ي ً كن الكويت سعيد ً ا بالعلادات السياسي اقماراتي - العرادي خلال التسعينات، وكذلك دعوة الشيخ زايد بةن سةلطان آل ، نهيان رئيس دول اقمارات ، م العراق ونسيان الماضي.  قجراء مصا 5

6 . الكويت ان عم- اختلضت الدولتان على دضايا تتعلق بالعلادات الدولي الأمني ، فعمان حافظت على علادا ا الدبلوماسي م العراق على الرغم من غزو القوات العرادي الكويةت ( 1 ) من هذا الكتاب.  انظر الضصل الثا

061

Made with FlippingBook Online newsletter