ليجي ، وكذلك إن الكثر من مصادر الدراسات واليحوث الشؤون ا ُ يزها لأهداف تكون دد أ شؤون أخرى، دد تيدي ُ ادات أو علنت كمبرر لقيافي ا صيغ تنسيقيه بعينها، مثلم لس التعاون لدول سيس ِ ا يرد مقدم أو "ديياج " ت
صائص العام " و"تشةابه اص " و"ا أكدت على "العلادات ا ليج العربي ال ا الأنظم " والاعتقاد "بالمصر المشترك". ودد دفعت مثل هذه المقدمات والميادئ ال بعض ِ أن يلج ارتيطت بها، إ طرحت بموجيها والبرامج ال اعتمادها الياحثين إ قق فع كمرج للمقارن بين الطموحات المعلن وما ً ً قةق علةى ، بينما الذي
لا
ةالات. أحسن ا ثم الأد الات أو الأد أرض الواد هو النقيض أسوأ ا لةس ارب وبناء عليه، فإننا لن نتخذ من مقدمات هذه الواائق مرجعيات لنقد التعاون أو غر ه ادي أو التنسيقي من الصيغ الا ؛ " إذ يهمنا أن نضة "الأمةا دائرة "الواد ". ِ أما مصادر مرحل التسعينات فهي متعددة ومتضارب طروحا ا، و تنجل ِ ً كل حقائقها بعد، خلاف ً عةل ا للسيعينات و"فترة" من مرحل الثمانينةات؛ ممةا ًّ هذه المصادر "نسيي الاستناد إ ًّ ا" إ ً حد كير ، وخاضع ً ويلات؛ إذ ِ ا للعديد من الت ليجي مث رص كل طرف من أطراف الأزم ا ً لا ً على تبرير مودضه. وتيدو هةذه ً اقشكالي أكثر تعقيد ً قيقي " الة ليل "النوايا ا ليل مرحل الألضي الثالث و ا تستهدف المنطق ، فمهما كانت دد "الاستقراء" و"التحليل"، فإن المعلومات معا المتدفق وربطها واستخلاص نتائجها ي ً تطلب جهد ً ً ا مميز ً ا عسى أن نكون دد أوفيناه القليل من حقه. ولا يطعن هذا دراسات علمي ديمة ومعاصةرة لأكةاديميين ً خليجيين وغر خليجيين، عرب ً ا وأجانب، ستتم اقشارة إ ليها مواضعها.
08
Made with FlippingBook Online newsletter