العلاقات الخليجية-الخليجية

خارجي أو دومي عر  "حماي " من خطر سوفي حاج إ بةي داخلي. فهو ينساب مصياته أم بكل هدوء إ كا وأوروبا واليابان اريه. كما ينساب الماء

ر

- ِ تمعةات" تتكافة "الاا

قيقي كان ماا  طر ا  غر أن ا ً ً -

لا ولا يزال

ًّ ضاري، دومي  لديها الثروة النضطي وعائدا ا م تعدادها اليشري وعمقها ا ًّ ًّ ا وديني ًّ ا، تمعات "العراق" و"إيران" بالتوازي، ثم المجتم السعودي. وهي لقد تم اقعداد لت دمر طاد المجتمعي ، ن  العرادي واقيرا ، حقي الثمانينات،

النتائج المرجوة لهمةا. ثم كةان حد كير إ عبر حرب مياشرة بينهما، أدت إ صار وعلى بةادي  الاحتلال العرادي للكويت لاستكمال الهيمن على العراق عبر ا لس التعاون بمصادرة اقرادات واقيرادات كجزء دول من خط الأمن القةومي

، و إطار الهيمن على العا كله.  كي، ثم البريطا لس التعاون لا تملك دول - باستثناء السعودي - مقومات التعداد اليشةري ًّ الذي يؤهلها اجتماعي ًّ ا للتحكم نضطها وعائداته كحال العراق وإيران. فهي دول

ر الأم

ردة" عن أي "رديف" اجتماعي وبشري " قق لها التوازن الاستراتيجي الةذاتي  المكافئ لثروا ا النضطي ، وهي تعيش حال دائم من "الضرا الاستراتيجي" بلا عمق إدليمي بعدما حدث قيران والعراق، وبلا عمق دومي بعد ما حدث لمصةر، والآن - بلا عمق إسلامي - بعد مسارع أم عقب ، كا ر تضجةر ات 44 / أيلةول

سةيتمبر

3004 ، غرافيا اليشري لمليار ونصةف لمد هيمنتها على جمي الأعماق اقسلامي وا ً المليار من المسلمين وأدطارهم انطلاد ً ةت دعةاوى مكافحة  ا من أفغانستان، و ركات الأصولي اقسلامي .  اقرهاب وا ، كما  إن الهيمن على المنطق استوجيت تدمر طاد المجتمعين العرادي واقيرا استو

لس التعاون ذات اليني العددي والتركيية تمعات دول جيت الهيمن على السكاني الهش ، وتسعى قعادة صياغتها بمحاول إدخال عنصر العمالة الوافةدة تي الودت، يصيح من "حق" العمال الوافةدة أن تتمتة ِ ضمن معادلا ا. فحين ي تطييق توصي "، إضاف إ  قوق "التنظيم المه  اصة  ات منظم العمل الدولي ا بالتجنيس للعمال المقيمين على مدى طويل.

104

Made with FlippingBook Online newsletter