العلاقات الخليجية-الخليجية

) ثم هاري ترومان ( Harry Truman ) ،

فرانكلين روزفلت ( Franklin Roosevelt

الضترة 4819 ( 1 ) . كم ولايتها علةى المدينة المنةورة  ور الاهتمافي اقسرائيلي  كانت السعودي ط حج المسل  رفي المكي  وا ار موادضهةا ِ "اقلها اقسلامي" وت مين، أي بالرجوع إ بالضرورة الرأي العافي اقسلامي. ثم حين دوي ساعد المملكة بظهةور الةنضط، - 4814

ًّ ي  اكتسيت أهمي استراتيجي متزايدة فترة "تزامنت تار ًّ ا" م نشةوء إسةرائيل. ثم ً اكتسيت هذه الأهمي بعد ً ًّ ا استراتيجي ًّ ًّ ا "إضافي ًّ ا" بدخول السعودي حلية التحالضةات جانب مصر "الناصري " وسوريا ضد حلف بغداد الذي جم بين اقدليمي والدولي إ ت المظلتين البريطاني والأم  العراق وإيران وتركيا وباكستان ر كي منذ عافي 4824 . ول ِ وتصاعدت هذه الأهمي عهد الملك سعود بن عيد العزيز حين بادر بة "حظر نضطي" دط العلادات الدبلوماسي م كل من بريطانيا وفرنسةا إضاف إ ، 8 نوفمبر /  تشرين الثا 4824 ، ًّ رد ًّ ا على اشتراكهما م إسةرائيل العةدوان ً نف العلادات لاحق ِ ست ُ الثلااي على مصر، و ت ً ُ ا إلا يوليو / تموز 4841 . زمت العلادات السعودي ِ وت ر الأم- كي ، على الرغم من تداخل المصالح ؛ حيث أخطرت المملك واشنطن ، مارس / آذار 4844 ، دد اتضادية القاعةدة نها لن ِ ب كان سينتهي مضعولها بعد سن . وأعلن الملةك سةعود أن  وي الظهران ال ا  السيب الرئيس لذلك هو مساعدة الولايات المتحدة إسرائيل، وبالضعةل سةل  مت الولايات المتحدة داعدة الظ كوم السعودي  ا هران إ 3 أبريل / نيسان 4843 ( 2 ) . ودد سيق هذا المودف رفض السعودي ميدأ أيزنهاور "مةلء الضةرا " بعةد حرب السويس ، وهو البرنامج الذي أعلنه الرئيس الأم ، كي ر دوايةت أيزنهةاور ( 1 ، سا )

ادي والعشرين"،  بول، "الولايات المتحدة والعولم : معا الهيمن مطل القرن ا موع باحثين، العرب والعولم ، (مركز الدراسةات العربية ، بةر وت ، 4889 ،) دخدة والمجال العولم ا يوي للشرق الىوسط  ا ، (مركز الدراسات الاستراتيجي لليحوث والتوايق، بةر وت ، 3004 417 341 - 342 ؛ وحول مضهوفي الاستقطاب، انظر : ميل ا ،

سيار،

ص طيق

.

- 444

)، ص

ً ا لما ورد : Middle East Record, 1961, vol. 2, p. 4281.

( 2 ) ً

111

Made with FlippingBook Online newsletter