العلاقات الخليجية-الخليجية

 ن الأفغا ِ باهتمافي كير من الأوساط السعودي حيث تكن أهدافها تقتصر على الش اه موسكو بعد أن شةه ث خيارات السياس السعودي  فقط، وإنما تمتد إ

دت ً زم ِ ارجي والدفاعي السعودي ت  السياس ا ً ا م الولايات المتحةدة الأم ر كية . ودةد استقيلت بها السعودي وزير الدفاع الأم  زفي الكيضي ال ِ انعكس هذا الت ، كي ر فرانك كارلوتشي ( Frank Carlucci ،) اليوفي نضسه ولمدة وجيزة للغاي . : ديل علادات الصين إن مصاعب السعودي م الولايات المتحدة دد ترج إ ديدة بالسعودي التسليحي ا ؛ ً حيث زود ا بصواريخ بعيدة المدى. وديل لاحق ً إن : ا ما يضاعف المصاعب بين الرياض وواشنطن هو رفض الأخر ة منح رئيس منظمة نيويورك عافي شر ة دخول إ ِ التحرير الضلسطيني ت 4898  بعد إعلان المجلس الوط ة ً ملتا مودض ِ تينتها مصر والسعودي ، وت  موع التنازلات ال  الضلسطي ً ا مقةاب ً لا ً ة ً لمصلح منظم التحرير من الولايات المتحدة، غر أنها ردت بما يكةن متودع ً ا غضيت أدرب الأنظم العربي إليها. ِ ف ص الأمن اقدليمي الاستر  وثم سيب رئيس آخر اتيجي للسعودي نضسةها، يرتيط و هذا السيب مياشرة ب ً السياس السوفيتي سابق ً اه أفغانسةتان مقابةل ا السياس الأم ر ليج. فالسوفيت الذين تعهدوا بالانسحاب من أفغانسةتان  كي ا رب العرادي  عادوا بعد انتهاء ا - مطالي الولايات المتحدة الأم اقيراني إ ر كية والدول ً ليج، خصوص  ربي من مياه ا  الغربي بسحب أساطيلهم ا ً ا ودةد انتضةى ليج. غر أن الولايات المتحدة  رب ا  المبرر المعلن لوجود هذه الأساطيل؛ أي ا ً ذت مودض  دد ا ً ًّ ا عكسي ًّ ؛ ا حيث أعلن وزير الدفاع الأم ر كي حينةه ، فرانةك كارلوتشي ، ي ُ الكويت أن الولايات المتحدة ست ُ قي على 32 سضين تابع لليحرية ر الأم مةن  ليج، وهو أمر يعطل الانسحاب العسةكري السةوفي  كي مياه ا أفغانستان. تقابل السعودي هذا المودف الأم ر كي بارتياح، وانعكس ذلك الاستقيال

السعودي الضاتر لكارلوتشي، فقد عمدت "للضصل" بين ضةرورات الانسةحاب (اقدليمي) من أفغانستان عبر تسوي بين المجاهدين والسوفيت مةؤتمر  السوفي

111

Made with FlippingBook Online newsletter