العلاقات الخليجية-الخليجية

ً ضظ  وأن السعودي كانت الأكثر ً  انب الأم ا على ا ( 1 ) . وديل أن ينضض الاجتماع، دمشق وفد الترويكة وصل إ ا الأوروبية (وزراء خارجية إيطاليةا وهولنةدا ولوكس ميور ) الذين رغيوا الاجتماع بدول "اقعلان" للاطلاع على رؤى مةا

رير الكويت ومؤتمر السلافي القادفي الذي يرغب الأوروبيون أن يكون لهةم  بعد ري دور أساسي فيه والتعاون الأوس جمي الميادين. تكن إيران بعيدة عما  دمشق، فوصل إليها نائب الرئيس اقيرا ، يةي، ارجي  ووزير ا ، انب الأم ق أن هذه الأجواء أاارت دون شك ا  . وا  أكبر ولاي كةي، فوصةل ةرد الرياض. وعلى الرغم من أن "اقعلان" ثم "الوايق " كانةا جيمس بيكر إ ليج "بعمقها"  " دومي عربي تطلعت "قعادة" ربط منظوم الدول العربي ا  "أما الق بةي ال" الذي انتهى إليه أمر  كمجال حيوي واستراتيجي، فإن "واد ا لس التعاون بعد حربين خليجيتين وتضاعلات الضترة من دول 4890 إ 4884 "خارج" أي نظافي عر ليجي إ  هت برياح الأمن ا بعدها دد ا بةي، وهو جزء من اتيعتها الولايات  سياسات الاستقطاب ال المتحدة. الولايات المتحدة الأم ِ و تش

علةي

حسن حيي

ر

ومي العر

وما

ر كي أن يكون "المساند اقدليمي" من "داخةل ًّ المنطق " عربي ًّ ي ِ ا ب حال من الأحوال، وهذا ما حاولته مصر وسوريا. فةالمطلوب ر أم ًّ كي ًّ سند الدور اقدليمي للشةرق الأوسةط ُ ا أن ي ُ - وبالتحةالف معهةا - إ "إسرائيل" ، كما بين ا الصضحات السابق . بوصضها "راعي للحرمين الشةريضين"،  وبما أن مودف السعودي بثقلها الدي ي بوصضها "مهد الرسال اقسلامي " ومودةف "الكويةت"  واقلها التار علةى - المستوى الشعي - ي ة والذي يعتمد على مؤسسات ديمقراطي ذات تقاليد وجذور، ومودف اقمارات العربي المتحدة الناب من الم وادف الشخصي للشيخ زايةد بةن سلطان آل نهيان، كل ذلك حال دون اعتماد الدور اقسرائيلي كيديل ع ن الدورين المصري والسوري. فتم التنسيق بين أم ر كا وإسرائيل قسناد هذا الدور اقدليمةي ( 1 الشرع ) ، فاروق، الرواخ المفدودة ، اث ودراسة السياسةات  (المركز العربةي لل ، الدوح / بر وت، 3042 )، ص 337 - 338 .

141

Made with FlippingBook Online newsletter