العلاقات الخليجية-الخليجية

استولوا عليها بقوة السلاح، وخاص كامةل  الانسحاب من كامل المحافظات ال ديدة  تعز وا ، نوبي . أكبر المحافظات ا ً سلح متضود ، كما تقول ِ للحوايين ب  عن ذلك، تزايد التسليح اقيرا ً من من ذلك؛ فالصةواريخ الياليسةتي افظة  أمست دد العاصم السعودي الرياض ووصلتها بالضعل، بعد أن هددت وفي مك المكرم .  الطائف و إ دث اليمن، من صعود كاراي للحوايين، و ديدهم للدول اليمني  ن ما ً زفي السعودي ، بد  مصادر ديادة عاصض ا ً

وفض

لا

لا

ً بالتقسيم انطلاد ً يش السعودي ا من صعدة، و ديدهم ا ( 1 ) يعيد لس التعاون دول ل اليمني ِ اه المس مطل تسعينات القرن الماضي، حيث تتخذ سياس حكيم إ ُ ت  ال ُ ركت للإهمال، وكان يعيث بها نظافي علي عيد الله صالح الذي يكةن مةن ُ اهتماماته بناء دول يمني حديث ، وأ ُ عطيت الولايات المتحدة الأم ر ً كي دور ً ا فةوق السيادة اليمن ضحت تلاحق ما يسمى فلول اقرهابيين عن طريق الطةائرات ِ ي ، ف بدون طيار غياب السلط اليمني ، د لها مةوطئ دةدفي واستطاعت إيران أن ً ونضوذ ً ا ويل جمي دول المنطق إ  وايين هذا اليلد، والذي يهدد ضياعه  عبر ا  ليج العربي ال  دوى دولي وإدليمي على حساب دول ا لافات الييني  تعتصرها ا آخر ستدعى من ودت إ ُ ت  دودي ، وال  والنزاعات ا ُ ، كما أشةرنا فصةول سابق . أسياب عديدة، منها: از مهما ا إ زفي" إ  ويعود تعثر عملي "عاصض ا 4 . انطلقت العملي دون تقدير مودف عسكري واجتماعي اليمن، ودون يد لتلك ال اقعداد ا عمليات العسكري ؛ أي إ ن التنسيق العسكري بين ً وي والبري واليحري كان منعدم الوحدات ا ً هد العسةكري ا وكان ا ًّ منصي ًّ ا على استخدافي سلاح الطر ان. ( 1 فقيهي ) ، هادي، دود السـعودخ  وثي على ا  مواطن من ييزان، مفايآت الامرد ا ، (دار مدارك، بر وت ، 3044 )، ط 3 ، ص 44 ً ؛ انظر أيض ً ا: دوي ، ليج:  بوحني ، "منطق ا سيناريوهات التضكيك والتركيب ظل التحولات الراهن " ، (ورد غر منشورة).

169

Made with FlippingBook Online newsletter