العلاقات الخليجية-الخليجية

2 . القةوات المسةلح اعتمدت ديادة التحالف على القييل و تلتضت إ ً اليمني المؤيدة للشرعي و تدعمها تسليح ً ا وتموي ً لا ً ة ً كافي ً ا، وبةذلك

أضعضت القوة العسكري المنظم لمصلح رجال القييل . وم ذلةك،  قيق أي تقدفي ميدان المعرك رغم الأموال الطائل ال  تستط القييل ُ ُ كانت تمهد لها ميدان المعرك .  وي ال رفت عليها، ورغم الغارات ا 4 . صعوب التواصل بين القيادة السياسي اليمني المقيم الرياض والقيادات السعودي العليا؛ الأمر ا لذي أحدث فجوة كير ة بين القيادتين، واكتضت الرياض بة تدار من ديل رجال أمةن لا رجةال  اص " ال  "اللجن ا سياس لتكون هي حلق التواصل بين الطرفين. 7

ص

. تقم ديادة التحالف بالاستجاب للمطالب العسكري اليمني الشةرعي بتزويدها بالسلاح المطلوب لمواجه الانقلابيين، واقمدادات والتموين، وصرف مرتيات العسكريين والقوى المساعدة لتلك القوات، وتشةكيل مستشضيات ميداني وأجهزة إخلاء سري للجرحى من ميادين القتال إ مستشضيات دادرة على التعامل م جراحهم. بهذا الأسلوب التعامل بين القيادة الشرعي اليمني وديةادة التحةالف الريا ض، ضاعت فرص النصر، وطالت مدة المواجه المسلح وارتضعةت تكلضة ًّ رب. وتتزايد حالي  ا ًّ رب، وفةتح  ا الضغوط الدولي على دوى التحالف قيقاف ا ً المطارات والموانئ اليمني ، وهي مطالب الانقلابيين أيض ً . ا ْ تط ْ ُ ر ُ زفي" اليمن باب عامها الراب ، بينمةا الأوضةاع  ق عملي "عاصض ا و التضكك  لس التعاون يف؛ إذ يسر  العسكري والسياسي المنطق تطور ً والانهيار بعد أن فرضت الاث دول أعضاء فيه حصار ً ا على دول دطر وأنهت دور الوحدات العسكري القطري المشارك العملي . كما لف الغمةوض السياسةي احتجاز رئيس وزراء لينان ، ريري  سعد ا ، الرياض ، حيث ددفي استقالته 40 نوفمبر /  تشرين الثا 3047 ،  ورفض الرئيس اللينا ، ميشال عون ، ديول الاستقال ، الف الأعراف الدولي . كما  الذي ا م السعودي باحتجاز رئيس الوزراء وذلك ما

170

Made with FlippingBook Online newsletter