العلاقات الخليجية-الخليجية

ماعي، ووض آليات لتنضيةذ السةوق المجلس كله، وتعزيز التكامل ا ليجي المشترك ، ودعم النظافي العر  ا بةي ً ً ا، ووض معادل جديدة يث تكون  ، ليج بإمكانات دول المجلس الذاتي  ماعي لمنطق ا للمن ا ور هذه المعادل ومركزها.  ها  هذه الدول ومصا 1

عموم

. التجزئ وتشتت التحالضات وفقدان الثق نتيج تزايد الأزمات فيما بين ً تمعة نه أن يضعف هذه الةدول ِ ليج العربي ؛ وهو ما من ش  دول ا ً ليج و المنطق العربي ، ويزيد من نضوذ  ار ها اقدليمي ا ِ ويضعف ت القوى العالمي الكبرى، وكذلك نضوذ القوى اقدليمي الأخرى. ًّ ليج العربي وشعوبها وازدهارها ادتصادي  إن مصر دول ا ًّ ة ًّ ا واستقرارها أمني ًّ ا ًّ وتضودها سياسي ًّ ا عموفي المنطق ، مرتيط بمدى إيلاء داد ا و  يها الأولوي القصوى لس تيناها  للتضاهم وتطييق اتضاديات التعاون ال لةيج العربية ،  التعاون لدول ا ًّ وحل خلافا ا بالطرق السلمي وفق آلي فض المنازعات المقرة دانوني ًّ ا أدبيةات قيق التماسك الاجتماعي والسياسي الذي يراعي مصالح جمي الةدول  المجلس، و َ وشعوبها دونما أ َ َ ا َ َ ر َ ة أو هيمن .

176

Made with FlippingBook Online newsletter