العلاقات الخليجية-الخليجية

ليج العربي ، على الرغم من أن  على دول ا ٍ خر َ يكن عقد السيعينات طال ٍ َ ديات جسافي ديةل أن  معظمها نال استقلاله خلاله؛ فقد توالت عليها أحداث و يشتد عودها وديل أن تتشكل أجهزة الدول القادرة على ملء الض  را الذي سيخل  ضه من المنطق . لقد  الانسحاب البريطا أعلنت حكوم حةزب العمةال البريطانية لةس العمةوفي لةيج، والمتخةذ  درارها القاضي بالانسحاب من ا ، 44 يناير /  كانون الثا 4849 ، فكان ذلك بداي منعطف "سياسي" جديد حيث انتقلت مشيخات "السيادة" من بريطانيا إ وإمارات الساحل العر بةي للخليج. وعلةى ليجية  الرغم من ذلك، فقد استمرت العلادات وطيدة بين هةذه الكيانةات ا وبريطانيا (باستثناء العراق). استكملت سياد ا ووحد ا عةافي  إذا استثنينا المملك العربي السعودي ال 4811 بعد معاناة م الأتراك والبريطانيين، ودول الكو  استقل  يت ال  ًّ ت رسمي ًّ ا عةن بريطانيا عافي 4844 يطي  مان ال ُ ، وسلطن ع ُ ماي البريطاني ، فإن  ق عليها نظافي ا ليجي العر  ما تيقى من كيانات الساحل ا بةي ة ًّ نالت استقلالها رسمي ًّ ا مطلة السيعينات: اليحرين 41 أغسطس / آب 4874 ، ودطر 1 سيتمبر / أيلول 4874 ، ومشيخ  ات الساحل المتصا أبوظ : وهي ، يةي ود بةي والشةارد وأفي القيةوين ادهةا"  "جمعت" بين "استقلالها" وإعلان "ا  يم ال  وعجمان والضجر ة ورأس ا ً مع ً ا 3 ديسمبر / كانون الأول 4874 انضمت إ  يم ال  ، باستثناء إمارة رأس ا اد  الا 40 فبراير / شياط 4873 .

45

Made with FlippingBook Online newsletter