العلاقات الخليجية-الخليجية

وإلقاء القيض على داد م. ودد تم تنضيذ أحكافي اقعدافي معظمهةم إن يكةن  كلهم. وشك  لت تلك الأحداث صدم دوي الينيان السعودي. ومن هنا ، بدأت ً راك ينته، بل بقي خامد  القيض الأمني تشتد، لكن ا ً ت له ظةروف ِ أن ي ا إ أخرى جديدة ً كما سنرى لاحق ً ا. مان ع -ب واجهت عمان معارض مسلح من أجل إصلاح النظافي السياسي قيق  و العدال والكرام اقنساني لكل المواطنين وإدام نظافي ديمقراطي حقي السلطان سعيد بن تيمور. فضي يونيو / حزيران 4822 ، تقد موع من المواطنين العمانيين للسلطان مت بعريض ً سيسي تمهيد ِ تطاليه بتشكيل هيئ ت ً ا لوض دستور يراعي مصالح الشةعب، اد نوع ريات السياسي ، وحري القول والتعير ، وإ  وينظم ادتصاد اليلاد، ويكضل ا كم الديمقراطي والعدال الاجتماعي  من ا ( 1 ) . السلطان دابوس بن سعيد  وم تو كم عافي  ا 4870 ، وتعيين عمه طارق بن ً تيمور رئيس ً ةديث  ا للوزراء، جرى ا عن وايق أطلق عليها "الدستور المؤدت للمملك العربي العماني "، إلا أ ن السلطان ً يقيل بالضكرة نظر ً طوة"  ا "لعدفي جاهزي الشعب لهذه ا ( 2 ) . رك بداي السيعينات عندما استطاع السةلطان دةابوس  وانتهت هذه ا استقطاب كوادر وديادات ا يه الشعيي لتحرير عمان للمشةارك السةلط  قق له ذلك. وحل  و  يه تنظيمها، و يعد هناك ما يهدد النظةافي السياسةي ت ا

. لكن حرك المطالب الوطني تتودف، بل جمدت نشاطها لترى كيةف  العما سيكون الوض السياسي ودور المواطن المشارك صناع القةرار السياسةي

الاجتماعي.

و

( 1 ) الهاشمي ، سعيد سلطان، عمان: الإنسان والسلي ،

دراسات الوحدة العربية ،

(مركز

.

، 417

بر وت، 3041

)، ص

414

( 2 ) الهاشمي ، سعيد سلطان، الاغيير في عمان: ب سلي الدول ودول السـلي ، (مركةز ليج لسياسات التنمي  ا ، الكويت، 3047 .)

61

Made with FlippingBook Online newsletter