العلاقات الخليجية-الخليجية

ليج الصغرى وعلادا ا بسياسةات القةوى  ار أوضاع دول ا ِ ومن الطييعي أن تت اقدليمي المجاورة (السعودي والعراق وإيران) والقوى الدولي المةؤارة (الولايةات ع  اد السوفي  المتحدة والا و رئيس).  لى ًّ سد الدور السعودي سياسي ًّ ا سعي السعودي لتحقيق التوازن علادا ا  بكل  من العراق وإيران؛ وهما القوتان اقدليميتةان المؤارتةان المنطقة . ورأت ً ليج الأخرى أن السياس العرادي الراديكالي تشكل خطر  السعودي ودول ا ً ا على  استقرارها أكثر من ا . طر اقيرا  كانت إيران الشاه تمث  ل الثقل العسكري تطييق ميدأ نيكسون. ودد ظلةت زر اقماراتي الثلاث عةافي تسعى للهيمن ، فاحتلت ا 4874 . و مةارس / آذار 4871 ، ُ أرسلت دوات إيراني لمساعدة سلطن ع ُ يه الشعيي مان حربها ضد ا إدليم ظضار، وعي ر الشاه ،  مد رضا بهلوي ، ليج  عن دور إيران بوصضها شرطي ا

و  وحارس 40 % من الاحتياطي النضطي العالمي. وبعد استقلال اليحرين، حةاول لةيج  ضةظ دول ا  الضات عسكري و ينجح ذلةك بسةيب  اد الشاه إ ومعارض العراق ( 1 ) . تم استيعاد العراق من المشارك "استراتيجي الدعامتين" ضةظ الأمةن  زب اليعث الذي دعم اوار ظضار ضد نظافي  ليج، بسيب الأيديولوجي الراديكالي  ا مان. وكان نظر السياس الأم ُ كم ع  ا ُ

ر ِّ ليجي ، يرو  كي واقيراني وا ِّ ج للقومي والراديكالي المنطق . وجد العراق نضسه معزو ً لا ً ةاد  برفي اتضادي صداد م الا ِ ؛ ف ال أبريل  سوفي / نيسان 4873 . ثم تدهورت العلادات بين العراق وإيةران نتيجة لاف على شط العرب. ودامت إيران بدعم أكراد العراق بزعام الملا مصةطضى  ا كوم المركزي بغداد بموافق الا  ضد ا  البرزا ي خ ست ارات الأم ر كية . و عةافي 4874 ، تقد بطلب من إيران وا  في البرزا لولايات المتحدة الأم ر كي لمسةاعدته ضةد كوم العرادي بغداد. وعندما زار الةرئيس الأم  ا ر ، كةي ريتشةارد نيكسةون ( Richard Nixon ) ، ووزير خارجيته ، هنةري كيسةنجر ( Henry Kissinger ) ، ( 1 ) إدريس، النظام الإقليمي للخليج العربـي، مرج سابق، ص 111 - 119 .

66

Made with FlippingBook Online newsletter