العلاقات الخليجية-الخليجية

وطموحةات القةوى  والسياسي . كما أنها كانت خاضع آنذاك للنضوذ البريطا اقدليمي (السعود ي وإيران والعراق). وأدت تلك العوامل الذاتي والموضةوعي إ طري أو الشخصةي علةى ُ تغليب نزع التنافس على السلط وتكريس المصالح الق ُ التعاون اقدليمي. حالت  دودي المحلي واقدليمي ال  لافات ا  ودد ظهر المسار الصراعي ا ليجي ،  دون ديافي تعاون بين الأطراف ا ً بل إنها أدت أحيان ً صراعات مسةلح ا إ

ار ِ دودة وتوتر العلادات بينها خلال السيعينات. وكان من الطييعةي أن تتة  ليج الصغرى بسياسات القةوى اقدليمية ؛ فالةدول  أوضاع وعلادات دول ا شى من سعي السعودي للتوس المنطق على حسابها،  ليجي الأصغر كانت  ا ً ً ا م وجود مطالي سعودي بمناطق حدودي مشترك م تلك الدول. رد خطوط على الأرض، ليج العربي  دود بين دول ا  وعلى الرغم من أن ا

خصوص

ً فإنها تكون داطع كالسيف أحيان ً ً ا، ومتعرج كالثعيان الملتوي أحيان ً ا أخرى. وهي خطوط حديث يكن العرب يعرفونها ديل انهيار اقمبراطوري العثماني  انت ك ال ليج العربي . والتشييه بالسيف القاط ينيعث مةن  زء الأكبر من إمارات ا كم ا  ليجية  طوط ظلت كثر من الأحيان مصدر فصل للعلادات ا  كون هذه ا - كم ما تتميز بةه  ليجي ديل أن تكون صل وصل. والتشييه بالثعيان أكثر دد  ا دود من التواءات ال  ا ثعابين، فالمشاكل حولها تظل كامن لودت طويل ثم لا تليث ً رج أودات غر مناسي على الأرجح، لتلد الاستقرار المنطق وكثر  أن ً ا ما تكون اللدغ مقتل.  أما على المستوى اقدليمي، فقد تمث  دودي مطالي إيةران  لافات ا  لت ا

زر اقماراتي الثلا باليحرين وا ث، ومطالي العراق بالكويت، ومطالي السةعودي بمناطق حدودي م معظم الدول المحيط بها. فكان هناك خلاف م اقمارات على ضةوس، ومة  واح البريمي وخور العديد، وم دطر على منطق خور العديد وا خلاف الكويت على المنطق اليحري وخاص حول أفي المرادفي ودارورا، إضاف إ

هةا

م كل من العراق واليمن على مناطق حدودي .

71

Made with FlippingBook Online newsletter