العلاقات الخليجية-الخليجية

ا: مسارات التعاون في العلاقات الخليجية الخليجية - ليج العربية المعنية منةذ مرحلة  بين دول ا  يمكننا تتي المسار التعاو من المنطق  الانسحاب البريطا ؛ فخلال فترة الانسحاب 4849 - 4874 ،

سابع لا

كانةت  تمث  اجتماعات حكافي كل من دطر واليحرين واقمارات المتصا  ل أحةد أوجةه التعاون اد والتنسيق فيمةا  السياسي ضمن إطار اليحث عن شكل من أشكال الا ً بينهم حضاظ ً ا على أمنهم وكيانا م السياسي . وتعكس الوساط السعودي والكويتي

ابية وإن تةؤد إ اد مؤشةرات إ  و الا  ن السعي ِ ات العلني بش  والتصر  و إدام دول ا  النجاح المطلوب. إلا أن التحرك ادي كان يعكس وحدة شعوب المنطق ورغيتها التماسك والوحدة، ظل القواسم المشترك . غر أن ذلك التعاون ادتصر على الشكل دون المضمون. وما كان يراه المواطن ادية  اد ودسةتور الدولة الا  العادي هو عقد اجتماعات ليحث موضوع الا المقترح ، ديث عن  وما كان يسمعه هو ا النوايا الطيي والتعاون من أجل مصلح كيةد علةى الرغية ِ ري هو ت المواطنين والأم العربي واقسلامي . وما كان صول على المناصب المهم والمكان السياسي وعدفي التخلي عةن المكتسةيات  ا ادي.  طري أو العائلي لمصلح المشروع الا ُ الق ُ كان هناك تعاون المجالات الا جتماعي والثقافي . و يكن التعاون المشةار إليه شام ً

ً ً أو مستند ً ًّ ددة، وإنما كان عام  آليات ا إ ًّ ا ضةمن إطةار الانتمةاء العر بةي ليجية  الةدول ا  واقسلامي والترابط العائلي والقيلي بةين مةواط واهتمامهم بالقضايا ذات العلاد بهذا الانتماء.  ظهر التعاون والتضامن ا ليجي العر بةي ًّ جلي ًّ ا دعم مصةر وسةوريا حرب أكتوبر / تشرين الأول 4871 ظر النضطي على الولايات المتحةدة  . وفرض ا جانب إسرائيل. ويعكس ذلك وجود تقارب وانسةجافي وهولندا لودوفهما إ ليجي والعربي هذا المجال.  العلادات الييني ا ً و المجال النضطي أيض ً ا، كانت هناك درج كير ة من التنسيق فيمةا يتعلةق ً تضم أربع  بيحث أوضاع السوق النضطي والأسعار ضمن منظم أوبك، ال ً ا مةن

81

Made with FlippingBook Online newsletter