العلاقات الخليجية-الخليجية

غرافي ، وهذا هو السةيب نضس المنطق ا وسياسي م إيران، حيث ننتمي إ أن ً أي مشاكل تتعرض لها إيران دد تسيب دلق ً ً سرها و العا عموم ِ ا المنطق ب ً ا" ( 1 ) . و أوائل يناير /  كانون الثا 4878 العهد السعودي آنذاك  ، أعلن و الأمر ، فهد بن عيد العزيز ، أن حكومته تساند الشاه "ووجوده المستمر" إيةران، وأن الشاه هو "السلط الشرعي " ،  وحذ  ر من أن استمرار الاضطراب إيران لن يساعد عيد تقيةيم سياسةتها ُ ليج. وترددت أنياء عن أن السعودي ت  على الاستقرار ا ُ الةدعم الأم اري إيران" والافتقةار إ ارجي " ضوء التطورات ا  ا ر كةي ً كر أيض ُ للشاه. وذ ً ُ يارات المتداول هو إعادة العلادات  ا أن أحد ا اد  السعودي بالا ، لكن سعود الضيصل نضى هذه الأنياء. وعندما غادر الشاه إيةران  السوفي ، 44 يناير /  كانون الثا 4878 ، الابتهاج الشع تشر وسائل اقعلافي السعودي إ يةي الذي صاحب خروجه من اليلاد . وكان التعليق الصحا الوحيد الةذي نشةر جريدة سعودي صادرة ب اللغ اق ليزي دد دال: "ليس هناك سيب للخوف من أن عانيها الشةعب ُ ي  اليلدان المجاورة، لأن المظا ال تمتد المشكل الناشي إيران إ ُ لا يشاطره فيها جر انه". و أوائل فبراير  اقيرا / شياط 4878 ، دال سعود الضيصل اه التغر ا إن حكومته ليست لها سياس بعينها تدخل ت إيران، إلا إذا أدت إ أجن يةي نه تغير ميزان القوى المنطق " ِ "يكون من ش ( 2 ) . أما ردود الضعل العرادي حيال الأحداث إيةران، فقةد أدةدفي العةراق ، أكتوبر / تشرين الأول 4879 ،  مي  على ممارس ضغوط سياسي على ا ؛ الأمةر الةذي مغادرة الأراضي العرا دعاه إ رفضت استقياله  الكويت ال دي ، فتوجه إ فغادرهةا رص على استمرار العلاد م نظافي الشاه بعد  فرنسا. وكان سيب القرار العرادي ا إ زائر بين إيران والعراق والذي تم بوساط جزائري . و ينةاير تودي اتضاق ا / كةانون  الثا 4878 ، وبعد مغادرة الشاه إيران، أعرب وزير ا ارجية العرادةي  ، سةعدون ( 1 ) عيد الله ، سين،  علي عيد ا ليج العربـي في ظل الماغيرات الإقليمي والدولي  أمن ا ، (دار مؤسس رسلان ، دمشق، 3044 )، ص 447 - 449 . ( 2 ) المرج السابق.

88

Made with FlippingBook Online newsletter