العلاقات الخليجية-الخليجية

الشاه والصمت الأم كي والأورو بةي الغر بةي إزاء ذلةك، وليةنظم الةدعم ليجي العر  ا بةي ماعي للعراق حربه ضد إيران. ا سيسي لقيافي المجلس عن "السمات المشةترك ِ دات ديياج الورد الت  " بةين مواطنيه وعن "تشابه الأنظم " و"العقيدة اقسلامي " و"المصر المشترك" و"وحةدة دفي "الأهداف السامي للم العربي ". و الواد ، لا علادة  الهدف" وأن التعاون  قيق الدواف الأمني والعسكري ومشكل الضةرا الاسةتراتيجي الة  لهذا كله

ر

حت ً مت ديافي المجلس، علم ً  ن ما أتت عليه "الديياج " كان سيشك ِ ا ب  ً ل دافع ً ةاد  ا للا أو الوحدة عافي 4874 ليج لو صحت مصداديته.  من ا  عند الانسحاب البريطا ، تغر ات . فقةد أطاحةت  ليجي، والدو  ، واقدليمي ا  جذري على الصعيد المحلي اقيرا الثورة ب  نظافي شاه إيران وما كان يمث  له من علادات وايق بالولايات المتحدة وبدوره كركيزة للسياس الأم ر ليج. وعقب ديافي جمهوري إيران اقسلامي  كي منطق ا ، توجست الأنظم العرب ار الثورة اقسلامي المنطق . أمةا ِ ليجي من خطر ت  ي ا  على الصعيد اقدليمي، فشك  ً ليج نظر  لت الثورة اقيراني صدم كبرى لدول ا ً ا إ عدفي ددرة نظافي الشاه على الصمود وجه الثورة وعدفي ددرة الولايات المتحةدة ، فقد  على حمايته من السقوط. أما على الصعيد الدو كان لانتصار الثورة وإطاح ً للغرب عموم  نظافي الشاه الموا ً ا واحتلال السضارة الأم ر كي طهران واحتجةاز ديد فض موع من الدبلوماسيين السضارة بدعم النظافي السياسي ا ً لا ً عن الغزو ار حاسم تطور الاستراتيجي الأم ِ لأفغانستان، ت  السوفي ر لةيج.  كية ا وسيت ث جوانب هذه الاستراتيجي عند تناول العوامةل الدولية وأارهةا  م ليجي  العلادات ا ليجي . -  ا و فبراير / شياط 4878 ، نو واليمن ا  رب بين اليمن الشما  نشيت ا بةي؛ نو اليمن ا  اوف تكثيف الوجود السوفي  ما أاار بةي. النظافي القائم فقد تي نو اليمن ا الأيد بةي ي  ولوجي الماركسي وود  ةاد  اتضاديات تعةاون مة الا : ة المجلس على النحو التا ِ ويمكن تلخيص سياق نش لقد أحدث انتصار الثورة اقسلامي إيران ، فبراير / شياط 4878

98

Made with FlippingBook Online newsletter