ً ساري ايفعول اعتبار ً ا من عام 4831 . من الىلغاز المحكة في ذلك الوقت هو كيرف تقبل عصبا الىمم تقر تتعلق ببلد احد، رغ هذه التعهدات ايتضاربا ال م صغره. لقد قي د الانتدا بريطانيا بتهيئا الظر ف لسيطرة الصهاينا على فلسطين في يومنا هذا مرا زالروا نهايا ايطاف. لا عجب أن من يدافعون عن إسراييل ح ِّ ينوهون بمؤتمر سان ريمو يستشهد ن به لإضفاء صبغا قانونيا على اد ِّ عاء الصهاينا ًّ بأن لهم حق ًّ ا في فلسطين. الان تداب البريطاني كانت هذه ثيقا طويلا تشمل اجبات سلطا الانتدا التزاماما. هرذه تاج من تتعلق بفلسطين هي ال الاشتراطات حدها ال ا إ قفا. علرى رأس ايدنيا الدينيا لكل سكان ً فلسطين. تشمل تلك السلطات ضمن ً ا اليهود الرذين كانوا موجودين أ ً صلا ً في البلاد، بالإضافا إ من ي ً دخلونها لاحق ً . ا ، هو هيئا مرن اد الصهيو كان من ايفترض أن تعترف السلطات بالا يهود أ ر با عي ُ نت نفسها بنفسها ي ُ فه م مما تقوله أنها تمث ل كل اليهود تعمل على الت ً ر يج للصهيونيا في فلسطين، شريك ً ا في سلطا الانتردا بالنسربا إ تنظريم ايسايل الاجتماعيا الاقتصاديا غكها من ايسايل ايتعلقا باليهود في فلسرطين، الإسهام في التنميا بالبلاد الاستفادة من مواردها الطبيعيا. حددت بريطانيا أرض فلسطين بأنها الىرض الواقعا إ الغرر مرن نهرر الىردن ، ُ صل س ُ أما الشطر الشرقي فقد ف ُ ُ ِّ م ِّ ي شرق ا كمه الىمرك لىردن على أن عبد الله بن ا ً سين الذي أصبح فيما بعد ملك ً ا ُ . لم ي ُ سم ح لليهود بالاسرتيطان في هذ ا الشطر الذي كان في السابق جزء ا ل من فلسطين، الذي أضةى فيما بعد نزاع بالنسبا إ الإسراييليين الذين كانوا يطالبون لليهود بكل هذه الىرض. هذه الاشتراطات : منح كامل سلطات الإدارة التشريع في فلسرطين إ سرلطا الانتدا ، بما في ذلك فرض الضرايب ا لدفاع عن البلاد. كان من ايفتررض أن ُ ت ُ ستخدم هذه السلطات، من بين أمور أخرى، لضمان إنشاء طن يهودي، لكنره كان من ايفترض ا ً ً قروق مي ا أن تؤدي إ إنشاء مؤسسات حكم ذا أيض
010
Made with FlippingBook Online newsletter