كان من اي ُ فترض أن ي ُ ِّ سه ِّ ل الانتدا هجرة اليهود إ فلسطين اسرتيطانهم تعد ملكيتها ملكيا عاما في أراضيها الىمكيا، الىراضي البور كل الىراضي ال ، ُ هود. قد أ في هذه ا اد الصهيو كان من ايفترض أن يسهم الا ُ ر ِ ق ِ ر قرانون للجنسيا يمك دد من اليهود من أن ن القادمين ا يصبةوا مروا طنين في فلسرطين، ً يضمن لهم حقوق ً ا ِّ م ُ كاملا. قد ض ِّ ُ ن في القانون احترام العقارات ايؤسسرات الدينيا من قبيل الى قاف الإسلاميا على سبيل ايثال. تقر ر أن تشك ل السرلطات ً لس نا أ ً ا قوق القول بملكيا الىماكن ايقدسا ضمان حريا التعب لدراسا ا د للج ميع. بالنظر إ أن العادة درجت على عدم جود خلافات في ايلكيا برين ُ ايسيةيين ايسلمين، فمن الواضح أن هذا البند لم ي ُ قصد به سوى اليهود. مرن حردثت عرام أ ضح الىمثلا على ذلك أعمال العنف ال 4838 برين اليهرود لاف على ملكيا حايط البراق الذي هو ايسلمين بسبب ا قف إسلامي الذي يسميه اليهود حايط ايبكى. اعتماد العبريرا عرام كان أهم شيء بالنسبا إ ايشر ع الصهيو 4830 ، ِّ بموجب صك ِّ الانتدا ، ليزيا العربيا. شملت هذه البدعا لغا رسميا إ جانب الإ طوابع البريد العملا. عندما بلغ عدد اليهود 41000 معظمهم مهاجر ن صرلوا ً حديث ً ا سكنوا بين نصف مليون مواطن غك يهود، كان من اللا فت للنظر أن اللغرا تطلعت الىقليا اليهوديا إ التةدث بها بينما لم تكن تتةدث بها إلا بالكاد، قد ال يتةدث بها أهل البلاد الذين يشك ارتقت إ منزله اللغا ال لون الىغلبيا. رغم اللهجا المحايدة الرسميا الانتردا ُ فت بها مقتضيات ل ُ غ في ظاهرها ال ُ ُ ُ ق ، رغم الضمانات ال البريطا ُ ِّ د ِّ م قوق كل من هم غك يهود في فلسرطين ت نظرام ُ اصا بالىماكن الدينيا، فقد ب التعهدات باحترام حريا التعبد العنايا ا ُ الانتدا برمته لتنفيذ بنود عد بلفور الذي ٍّ كان يميل إ حرد ٍّ بعيرد لصرالح الصهاينا الذين نوهت بريطانيا بإعجا بتمك ن ها من إنشاء مؤسسات في ايردن . أصر الريف لإضفاء صفا " طنيا" على ايشر ع الصهيو ت بريطانيرا علرى التأكيد لليهود بأنهم مو ًّ جود ن في فلسطين باعتبار ذلك حق ًّ ا قانوني ا لهم، لري من ا، أن الهجرة اليهوديا ق. جزء أساسي من ذلك ا
011
Made with FlippingBook Online newsletter