النمسا إ أيانيا النازيرا، أزمرا ميرونيخ،
أما في أيانيا، فقد أرهب ض أحداث مذ ا كريستالناخت ، 8
م
- 40 / تشرين الثا 4819 ُ ، حين د ُ ِّ م ِّ رت قل ُ اء العالم، اعت متاجر كن منازل لليهود في أ ُ آلاف من ا ُ ليهرود، ق ُ ترل حوالي مئا يهودي، كل سرلمتها ذلك أرهب يهود أيانيا النمسا ( الىراضي ال بريطانيا فرنسا إ هتلر في أكتوبر / تشرين الى ل 4819 )، بالإضافا إ بولنرد . ا مرة أخرى، ا شتد ا لضغط من أجل السماح بالهجرة، لكن مالكوم ماكد نالرد، ترار برين كومرا أن قال لمجل الوزراء: "على ا زير ايستعمرات البريطا قطعتها للمسرلمين. قطعتها لليهود في العالم بين الالتزامات ال الالتزامات ال كان اليهود يع رغم الظر ف ايعاكسا ال انون منها، فق د ظلوا متنفذين جرد ا. ً فمثلا ً كر أنه كان يوجد في الولايات ايتةدة ُ ، ذ ُ 1 ملايين يهودي. مرن ناحيرا أخرى، كانت الإمبراطوريا البريطانيا إمبر بعيد جد ٍّ اطوريا مسلما إ حد ٍّ ا . مرن ناحيا عسكريا، لي من ال ً وارد بتات ً ا أن نستعدي ايسلمين في الإمبراطوريرا في ايمالك العر . هذا قد يستدعي من بيا في الشرق الىد ً ا فعلا ً في ألا نفكرر حر ايستقبل البعيد في احتمال جود أغلبيا يهوديا في فلسطين". في مذكرة سريا لاحقا لمجل الوزراء ، 49 يناير / كانون الثا 4818 ، شرح زء الىعوص من معضلا السياسا البريط ماكد نالد لزملايه في المجل ا اني ديدة ا ا صوص فلسطين فقال: ؛ جا القايلا: إن "لا يمكننا قبول ا من حق جميع اليهرود ُ أن يهاجر ا إ فلسطين. من الواضح أنه لا ي ُ َ عق َ ل الإقرار لكل اليهود بملايينهم في ِّ و ٍّ ق ق في الاستقرار العالم بممارسا ا ِّ ٍّ ل لهم الاستقرار في فلسطين إذا ما رغبوا في ذلك". "لا يمكننا أن نتفادى حد ث تصادم في نهايا ايطاف، إذا مرا اصرلنا نوفمبر
ر از عد بلفور، بين قوى اليهود ايضطهدين اليايسين الىيعريين البن إ ايين في يتنادى أصةابها للردفاع عرن ركا العر بيا اسعا النطاق ال فلسطين بين ا أضعف أشقايهم، عر فلسطين". " بالنظر إ ايقت ا لعر بري للغز اليهرودي لف
ً طأ تمام لسطين كما نعلم، فمن ا ً ا القبول بأن على هذه الف ئا السكانيا الضخما ً ضع يوم أن ً ا دد من اليهود كم الوافدين ا ما في طنها ضد إرادما " ( 1 ) . ( 1 ) Gilbert, op. cit., p. 218.
009
Made with FlippingBook Online newsletter