ُ ُ مسا سبعين ألف يهرودي آخرر م ايقبلا سمح خلال السنوات ا بالمجيء إ فلسطين، من ثم الهجرة اليهوديا "لقبول عربري ؛"
أنه سي
طروعي
ستخضع
ُ ُ ُ سمح بنقل ملكيا الىراضي في مناطق معينا، بينما ي ُ قي ُ د ي ُ َ ةظ َ ر في منراطق رم الفلسطينيون من تملك الىرض؛ أن تقرام د لرا موحردة أخرى، لكي لا مستقلا بعد عشر سنوا ت، شريطا جود علاقات فلسطينيا - يهوديا طيبا. ً ترك الكتا الىبيض انطباع ً ً ا طيب ً ا في نفوس كثك من الفلسطينيين، لكنهم لم يستطيعوا ق بوله بسبب غموض عبارة "قبول عربري طوعي "، أي برلا جردال، لا ً ستمرار الهجرة اليهوديا مستقبلا ً ، بسبب الطبيعا الاشتراطيا للد لرا ايوحردة ايستقلا ايوعودة. قد شعر كل الفلسطينيين أن بريطانيا، بقمعها الفظ لثرورمم، قد كشفت ع قيقي. علا ة على ذلك، شعر ا برأن بريطانيرا قرد ها ا ن برنا نث بوعودها لهم منذ عام خذلتهم، بدأبها على ا 4844 . من ناحيا أخرى، د لم ً الساسا البريطانيون حرج ً ا من التفا ض مع الزعماء الفلسطينيين، قمع الثرورة في ً قت احد مع ً ا . قد رأ ا في الثورة الفلسطينيا مكيدة أ عزت بها أيانيا إيطاليرا ا لها بكل ما أ توا من قوة في اينطقا. ْ لتأليب الفلسطينيين على بريطانيا فتصد ْ ها أما الصهاينا فقد امموا بريطانيرا "بمهادنرا" العرر تقرديم مصرا الاستراتيجيا في اينطقا على غكها بسبب تدهور ايوقف عايي ا. قد جاءت القيود تضمن ال ياة لا تطراق ها الكتا الىبيض بينما جعل التوسع النازي في أ ر با ا أنه سي (بر ً ر ا ً ا)، استيلاء على أراض، تشكيل حدات مسلةا، بمساعدة من ضباط بريطانيين متعاطفين معهم من أمثال الشهك أ رد تشارلز ينغيت ( Orde Charles Wingate ) . ل العموم مناقشرا ديد، شهد بعد بضعا أيام من نشر الكتا الىبيض ا ؛ حاميا فقد اعترض تشرشل دة بعبارات شديدة اللهجا علرى مرا رأى أنره إخلاف لوعد ب من ايهادنا للعالم العر ٍ ز لفور إجراء ٍ بري، : قال لب من ُ "لقد ط ُ ا ز أن نرضخ، هذا أكثر ما تغذ ٍ في نفسي، لتةريض ٍ يه أموال أجنبيا تشعله بلا بالنسبا إ اليهود، بل متعذرة. أما اليهود الذين استوطنوا في فلسرطين فقرد استمر ا في الرد على الثورة الفلسطينيا بعمليا سريا تمثلت في هجرة غك قانونيرا
010
Made with FlippingBook Online newsletter