رحيل الإدارة البريطانيا، في ايدن اي أي ح ختلطا بين اليهود العر ، بالإضافا إ القدس الغربيا. كانت الى لويا لدى بريطانيا خلال هذه الفتر ة بوضوح هري ً "انسةا منتظم"، بدلا ً فاظ على الىمن الن من ا ظام، أ حمايا سكان فلسطين ً (عرب ً ً ا كانوا أم يهود ً ). ا ً أخك ً ا ، صباح 41 مايو / أيار، غادر آخر مند سام بريطا آ ، لان كننغهرام ( Alan Cunningham ،) القدس. بذا ، انتهى حكم بريطانيا للبلاد بعد ثلاثرين سنا. مساء اليوم ذاته، في تل أبيب، أعلن ديف ي د بن غوريون قي ام د لا يهوديا. من بين 17 ً شخص ً ا ق عوا على ثيقا الاستقلال، لم يكن هناك سوى شرخص احد من مواليد البلاد. بعد عش ر دقايق، أعلن الريي الىمككي من اشرنطن ُ الاعتراف بد لا إسراييل. لم ت ُ َ ذك َ ديدة بل إن الريي تر مان لم ر حد د الد لا ا يأت على ذكر د لا عربيا في فلسطين، لم يتطرق إ ما يمكن أن يكرون عليره . مستقبل الشعب الفلسطي لول أ اخر عام 4819 ، طاردت القوات الصهيونيا ( أصبةت قروات ال ال ِ الاستعداد ِ يوش العربيا اينقسما ضعيفا تلف ا إسراييليا) حسنا الاستعداد ِ ِ كانت قد غزت فلسطين في 41 مايو / أيار ، في أعقا انسةا بريطانيرا منرها. و ل سبعا في ايئا كان اليهود يملكونها من فلسطين إ 79 في ايئرا، أي د لرا إسراييل. لقد حو ل الصهاينا ضعهم بالغز من أقليا أ ر بيا، يعيش بعضرها في ض علرى الفلسرطينيين ْ ق ُ غيتو إ د لا مستقلا ذات سيادة أغلبيتها يهوديا. لم ي ْ ُ ِّ ر ُ لكنهم ج ِّ د ا من ممتلكامم، حيث طرد 710000 أصبةوا لاجئين، أما من بقوا، حوالي 410000 زلوا في الواقع. لقد سمةت بريطاني ُ ، فقد ع ُ ا للقوات الصهيونيا بأن الفلسطينيون يكافةون للخر ج من هذا ٍ ديدي. منذيذ تفظ بمفتاح القفص ا ٍ . ديدي الصهيو القفص ا
019
Made with FlippingBook Online newsletter