ً بقيت في مكان متأخر أحيان ً ا ُ وارات الد ليا؛ على أنها اعت في مقدما ا ُ برت مسألا إنسانيا ليست سياسيا لم يك . ً ن هذا التد يل دايم ً ا في صالح الفلسطينيين ؛ فقرد مك َ ن التدخل الد لي في مساعي السلام إسراييل َ م ن الإفلات من العقا في كرثك من ايسايل لا سيما ، الإمعران في حرمران التوسع في الاستيطان غك القانو الفلسطينيين ً من حقوقهم أرضهم. حال ذلك أيض ً ا د ن حل الاستعصاء القايم بين الإسراييليين الفلسطينيين؛ هو ما أدى إ رفض حق العودة الذي هو مسألا أساسيا في أ ي حل ٍّ سلمي ٍّ ِّ لي النزاع في حد ٍ د ْ ج ُ م ِّ ٍ ْ ُ ذاته. هذا يدفع إ التساؤل عن جد ى حل الد ل تين، بينما تعمل د لا احردة ً أصلا ً التوسع ا عد ُ على توسيع سيطرما على اينطقا؛ حيث ي ُ ً مثالا لاستيطا ً علرى ري النظر إ بديل في الاستخفاف التام بمساعي السلام. مع ذلك، لا سرياق العلاقات الدبلوماسيا ؛ فالسياسات البريطانيا الىمككيا كانت بشكل عام متةيزة إ إسراييل. ُ على أيا حال، ي ُ لاح و ظ ل بين البريانيين البريطرانيين ؛ حيرث يتزايرد
ردث الشريء ذاتره في الكرونغرس تمل أن التعاطف مع الفلسطينيين. لا الىمككي ؛ فثما علاقا راسخا تتميز بدعم بالغ لإسراييل بايعونرات التمويرل العسكري.
م ن شأن إدراك هذه ايسألا أن يمك ً ننا فعلا ً يرق من فهم هذه الفوضى ال باينطقا ممارسا النشاط السياسي الفع ال في هذا الشأن. فاليوم، نرى اليهود أقوياء متنفذين في احدة من أقوى الد ل في العالم، هي الو لايات ايتةدة الىمككيرا؛ لكن م ركا الصهيونيا ه كما أن ا عت من قطاعات كانت مشتتا في قت مرن ً الى قات، فإننا نشهد تغك ً ً ا عميق ً ً ا يمكن أن يكون أثره بالغ ً ا في إسراييل.
08
Made with FlippingBook Online newsletter