الحرب العالمية الأولى وأثرها في فلسطين: إرث مئة عام

هي الىمم ايتةدة، رغم تعدد نقايصها. ذلك بالنظر إ شبه اضطرا الوضرع في إسراييل الىراضي الفلسطيني ا المحتلا الشرق الى ً

سط عموم ً . ا ُ لقد فشلت جهود متعددة ب ُ ل الاستعصراء القرايم برين إسرراييل  ذلت الفلسطينيين التوصل إ سلام على ً ذريع ً اد أرضيا مشتركا" فشلا أساس "إ ً ً ، ا ترتبت عليه تبعات داميا. لم تفشل لمجرد أنها لم تعترف برالاختلالات القانونيرا الاجتماعيا الاق تصاديا الهايلا، بل أ ً يض ً ا بسبب افتقار أسرلو مرن يسرعون "لإحلال سلام" في اينطقا إ ايبادئ . بناء على الىسلو الذي انتهجته الرباعيا الذي تصد فه ُ رته الولايات ايتةدة، ثما مسايل كبرى ثلاث ي ُ  م أنها تمث  ل "عقبات" في جه أي ا نا اللا  تسويا سلميا، هي ضع القدس مصك ايستوطنات جرئين الفلسطينيين. لذا، أرجأت الرباعيا النظر في ايسايل الرييسيا، اعتبرما مم ا يسرمى مسايل "الوضع النهايي"، على أمل إقرار تسويا س ما. لكن ٍ لميا انتقاليا في مرحلا ٍ ً هذا الىسلو لم ينجح إطلاق ً . ا ر ُ الآن بأي قدر ي ثما أسلو آخر لم تتبعه الىمم ايتةدة ح ُ َ ذك َ ر، رغرم دعوة البر فيسور د غارد إليه، هو أسلو يستند إ القا نون الد لي حقروق ً الإنسان. فبدلا ً من التعثر بفعل مظاهر انعدام ايسا اة، يمكن للأمرم ايتةردة أن

تنخرط مباشرة في تصةيح تلك ايظاهر تضمن مشاركا ايدنيين، بمرن فريهم اد اللاجئون الفلسطينيون، مباشرة في السعي لإ حل للاستعصراء القرايم برين إسراييل الفلسطينيين. فمن شأن اتباع أسلو يستند إ ً مرغوب ً القانون الد لي أن يوفر بديلا ً ً ا يبد ألا نهايا لها  اكدة، د رة العنف ال ؛ إذ إنه يشرك إ أن من الدبلوماسيا الر

ا جد

حقو ً ق الإنسان ترتبط بالسلام ارتباط ً ا لا انفصام له بعبار . ة أخرى، فإن احتررام القانون الد لي ( حقوق الإنسان) هو شرط ً أساسي لتةقيق نتيجا سلميا. فضرلا ً ل الد لتين  لول البديلا  عن ذلك، من شأن هذا الىسلو أن يوسع إمكانات ا الذي اضمةلت احتمالاته.

086

Made with FlippingBook Online newsletter