ر ، عده الشهك نا ا بلفور، بتفويض من للصهاينا بأن فلسطين "سرتكون ً ً م ُ ا لليهود، على ألا ي ُ - هذا بالطبع أهم شرط - قوق ايدنيا الدينيا با
طن
تلك، كما أعلم، هي الالتزامات الوحيدة الر
لسكان فلسطين من غك اليهود.
تعهدنا بها بشأن فلسطين".
نا للنظر في
ُ ُ
/ آذار 4818
بعد أكثر من عشرين سنا،
لت
، ش
ك
في مارس
44
سين مراسلات ا - ماكماهون. قد ص تقرير اللجنا حجج ايند بين العر ، في 31 فبراير / شباط 4818 ، على النةو التالي: لا "(أ) سين م شك على الإطلاق أن ا اكماهون قصردا في مراسرلامما ً فعلا ً أن تكون فلسطين ضمن منطقا الاستقلال العربري. يتضح هذا ً تمام ً ا يا للمنطقا. لفيا التار من بنود ايراسلات ذاما، هو ما تبينه ا ) ( ر ج كوما البريطانيا ال بصرف النظر عن نيات ا ه السرك هنرري ماكماه ون رسايله بناء على تعليماما إ الشريف حسين، فإن نصوص ا ايراسلات لا تدع ً لا ً عد به. ُ للارتيا في صةا ما ُ ) ج "( ً أبد ٌ أحد ِ (بل لم يمار َ راء ِ لا م ً ٌ ِ َ ِ ُ ا) في أن فلسطين قد ض ُ ِّ م ِّ نت في اينطقا ال َ ر فلسطين في تلك الاستثناءات، كلما كان لدى السرك هنرري ماكماهون ما يستدعي الاستثناء، كما ه ي ال بالنسبا إ اينراطق ا الساحليا في شمال سوريا، أ أقاليم ما بين النهرين، فقد حرص علرى ديد ذلك الاست ؛ ثناء ديد الاستثناءات كانت تقع على لىن مسؤ ليا عاتقه. بالنظر إ أنه لم يذكر فلسطين، لا نص ا لا بعبارة أخررى، فهذا ُ عل من ايستةيل على أي أحد أن يزعم أن فلسطين قد است ُ ثنيت صيصرها لكيران افق السك هنري ماكماهون على من اينطقا ال عر بري مستقل. ) د "( اس ً تناد ً ا ُ ش جج، ال إ هذه ا ُ رحت بالتفصيل في ايذكرة ال أصدرما اللجنا في 31 فبراير / شباط 4818 ، دفع الىعضراء العرر في اللجنرا طالب بها الشريف حسين لإقاما د لا عربيا مستقلا فيها". قد افرق السك ه نري ماكماهون على تلك اينطقا، ما عدا استثناءات معينا. لم ُ ت ُ َ ذك
118
Made with FlippingBook Online newsletter