بالقول : ُ إن فةوى ايراسلات، سواء ق ُ ُ ريت على حدة أم أ ُ لفيا خذت ا يا كل الظر ف المحيطا التار ً بعين الاعتبار، هو أنه قصد فعلا ً تضمين ف تعهدت بريطانيا بالاعتراف بها دعمها ككيان لسطين في اينطقا ال عر بري مستقل". رد ا على ذلك، قال مند بو ايملكا ايتةدة في اللجنا، ما يلي: (أ) "كانت فلسطين في ضع خاص جد ا قت تبادل ايراسلات، ذلرك ب النظر إ ضعها كأرض مقدسا لدى أ تباع الديانات الكبرى الث لاث، لىهميتها لدى اي ً سيةيين، ايسلمين اليهود أيض ً ا، اء العالم، في كل أ ايؤسسات الدينيا غك الدينيا التابعا لغرك العدد الضخم من ايبا العر ، ايصالح العمليا الواضةا لبري طانيا العظمى في منطقا قريبا جد ا من مصر من قناة السوي . زعم الى عضاء البريط ً انيون في اللجنا أيض ً ا ً أن فلسطين ليست بلد ً ا عربي ً ا خالص ً ". ا ) ( الاستثناء الذي رد في رسالا السك هنري ما كماهون ايؤرخرا في 31 أكتوبر / تشرين الى ل 4841 ، لـِ "مناطق سوريا الواقعا غر دمشرق حمص حماة حلب" من منطقا الاستقلال العر بري طالب بهرا ال شريف مكا في ر سالته ايؤرخا في 41 يوليو / تموز 4841 ، كان ، استث لا بد ، جنو سوريا الذي يتألف من مناطق كانت تابعرا أنه يستث ُ لولايا بك ت سنجق القدس ايستقل السابق، الرذي ي ُ عررف الآن بفلسطين. يؤكد ً مند بو ايملكا ايتةدة استناد ً ا إ أسر متعرددة ُ ش ُ رحت في ايذكرة ايؤرخا في 31 فبراير / شباط أن هذه العبارة تشرمل منطقا تمتد من حد د صقليا إ خليج العقبا، الذي يقع إ الغر منه ما يسمى الآن فلسطين. (ج) ً لكنه سواء كان هذا الزعم صةية ً ر ً ا أم لا، بصرف النظر عنه تمام ً ، ا فقد زعم مند بو ايملكا ايتةدة في اللجنا أن التةفظ الرذي سراقه السك هنري ماكماهون ، في رسالته ايؤرخا في 31 أكتوبر / تشرين الى ل 4841 ، فيما يتعلق بايصالح البريطانيا ، ه ٍ انطبق منذيذ ٍ ي و نطبق علرى
119
Made with FlippingBook Online newsletter