أكتوبر / تشرين الى ل 4841
كل الىراضي ال طالبت بها فرنسا في 31
جزء عد ُ ت ٍ كانت حينئذ ، ال ُ ٍ ا من سروريا.
تشمل بالتالي فلسطين ال
ن ا م ً يفترض أن يبقى ذلك التةفظ ارد ً ر ً لت فرنسا تمام ْ إن ا ح ً ْ ا ُ في قت لاحق عن ايطالبا بفلسطين، نتيجا، على ما ي ُ ةتمل، لتنازلات قدمتها بريطانيا العظمى إليها. غك أن مند بري ايملكا ايتةدة رفضوا الفكرة القايلا إن فر : ً اه فلسطين إدراك نسا فعلت ذلك ً ا نهر لى منها ا قوقه احتفظت نصت عليها معاهدة سايك ا ال - بيكو، في مرا بعد، ثم إنه لا شك أنه لا يزال لديها صروت رت تصررفها رأي ً باعتبارها عضو ً ا في عصبا الىمم. (د) ُ بالنظر إ هذه ا ُ تستند إ جج ال جا غكها من ا الرسالا ايؤرخا في 31 أكتوبر / تشرين الى ل 4841 ، رساي ل أخرى تبادلها الشريف مع ماكماهون، فقد زعم مند بو ايملكا ايتةدة أن حاصرل ايراسرلات ُ عندما ت ُ قرأ على ضوء كل الظر ف المحيطا بها، لا سيما مرا رد في ما يسمى الآن فلسطين من اينطقرا الر الفقرة الفرعيا (أ)، يستث يفترض أن تعترف بريطانيا بها منطقا استقلال للعر تدعمها. عن ذلك، فبينما يقر ً (هر) فضلا ً مند بو ايملكا ايتةدة بأن هذه النقطرا لي لها أهميا قانونيا بالنسبا إ تأ يل الرسايل، يرود ن أن يلفتروا ُ الانتباه إ أنه د ُ ِّ ِّ ن في السجلات أن السك هنري ماكماهون، السرك غلبرت كليتون ( Gilbert Clayton ) الراحل، اللذ ُ ين ع ُ نيرا بصرياغا ُ أ الرسايل ال ُ رسلت من القاهرة، أنه قصرد أن تتضرمن ايراسرلات استثناء فلسطين من منطقا الاستقلال العر بري. قد قال السك هنري ماكماهون عام 4817 ما يلي: ً "أرى لزام ً ا علي ً أن أقول جازم ً ِّ ا أشد ِّ د لم أتعهد للملك حسين بتضمين فلسطين في اينطق على أن د ِ ع ُ ا ال ِ ُ العر بالاستقلال فيها". قد خلصت اللجنا إ القول : " 33 ... مع ذلك، ترى اللجنرا أن هرذه البيانات توضح أن حكوما جلالا ايلك لم تكن حر ة في أن تتصررف بفلسرطين
101
Made with FlippingBook Online newsletter