- الثاني
لليهرود ٍ غرض ُ : أن مقا ما الفلسطينيين للاستعمار تعرزى إ ب ٍ ُ لاعتبارات دي نيا تفرضها تعاليم الإ ر ً سلام. لذا، أثارت الصهيونيا خوف ً ا من الإسلام طلبت النصرة من ايسيةيين الذين لم يتخل وا عرن ر ح
ملات الصليبيا فترجموها في هذه الىيام إ رها من الإسلام. من ا الشواهد على ذلك ربط إسراييل بين ايقا ما الإسلاميا برين تنظريم القاعدة تنظي م "الد لا الإسلاميا" بوكو حرام. غرافيا على هرذا النةرو د ن لم يكن للصهيونيا أن تقفز فوق التاريخ ا رافات، من قبيل أن الله قد هب فلسطين لليهرود، أن حشد لفيض هايل من ا فلسطين أرض بلا شعب، أن الفلسطينيين لم يسكنوا في فلسطين، ناهيرك عرن ينطوي عل ايفارقا ال يها هذا التعبك. يقولون إنه لا يوجد فلسطينيون في البلاد، بل لا يوجد فيها إلا رعاة مر ا بها ثم رحلوا عنها. هذه هي بالضبط الكلمات ال رددما ر ث كارك ( Ruth Kark امعا العبريا، في جهرا ستاذة في ا ٍ نظرر ٍ أ ل من أنكر حقوق الفلسطينيين في طنرهم، دا البريطا الفا ساخرة لتعهدها باحترام "الىمانا ايقدسا للةضارة"، بموجب ايادة ذلك في 33 منذ أ ايل عشرينات القرن العشرين، لم تسمح بريطانيا من ميثاق عصبا الىمم. ح يمثلهم على اعتبار ل ط للفلسطينيين بتشكيل أنهم كانوا الىغلبيا في بلدهم. عندما احتج الفلسطينيون على عد بلفور على الهجرة اليهوديا الهايلرا إ استمرت فلسطين، استعملت بريطانيا القوة الغاشما لقمع الثورة العربيا الكبرى ال نكبا من صنع بريطانيا. سارت الصهيونيا على هذا اينوال فاقترفت سلسلا من المجازر الرتفجكات عمليات الاجتثاث للناس مصادرة ممتلكامم سلبها نهبرها تردمك القررى الديار، في حملا بدأت عام 4819 استمرت على مدى سبعا عقود من الرزمن يومنا ح هذا. أصبةت تلك ايمارسا ايعتادة لدى إسراييل كوسيلا حيردة للإبقاء على هيمنتها على فلسطين شعبها. "خبكة" أدلت بها لمحكما إسراييليا. كانت إدارة الانت 4814 إ عام 4818 م عن ذلك تقطيرع ترام لى صرال المجتمرع . . لذا، الفلسطي يمكن اعتبار عام 4818
، الى )
من عام
106
Made with FlippingBook Online newsletter