ينطوي ايشر ع الاستعم يرا على مفارقا تار اري الصهيو ؛ إذ جراء في أ اخر القرن التاسع عشر حين كان الاستعمار الى ر بري قد بذر بذ ره لكرن صاد فاته. فبعد ا موسم ا ر العاييا الثانيا، عندما حرزم جنرود الاسرتعمار حقايبهم عاد ا إ
ً أ ر با، تاركين راءهم بلدان ً ا آسيويا إفريقيا مستقلا، حط ر العاييا الثانيا نود اليهود، الذين قاتلوا في ا ا ، رحالهم في فلسرطين لكري تثوا أهلها منها. تلوها إذا كانت الد ل الغربيا ايس تعمرة قد شعرت برأن تأييردها للمشرر ع ،ً كان خطأ الصهيو ً ً جريما، فلم يصدر عنها أبد ح ً ا ما يمكن أن يردل علرى د عام ْ عي ُ ب َ ذلك. ف ْ َُ 4819 ، حين اتضح تدمك فلسطين اجتثاث أهلها منها لكل ذي َ الد ل ُ عينين، أنذر الغر َ ُ العربيا، في بيانه الثلاثي، بألا تغك هذا الوضع. منذ ،ٍ يذ ٍ لم يكتف الغر برفض الإقرار بمسؤ ليته ً طيئا الى ، بل دأ أيض عن ا ً ا حر ً يومنا هذا، مر ر ً ا بالىعوام 4814 ، 4847 ، 4871 ، 4893 ، 3003 ر سلسلا ا على ق طاع غزة، على دعم إسراييل عسكري ا سياسي ا مالي ر ا إعلامي ا . حر عندما صو ت الرأي العام البريطا بثبات عزيما لصالح فلسطين، أعلرن رير ي ِّ زراء بريطانيا أن ذلك لن يغي ِّ ر سياسا حكومته. كل هذا يت ً ضار تضارب ً ً ا صارخ ً ا أرستها الرد ل الاسرتعماريا مع ايبادئ ال ذاما، حين أنشأت 14 د لا، معظمه ا غربيا، الىمم ايتةدة عام 4811 ؛ إذ أدركرت أ ر با، بعد حربين عاييتين مد ب أن يكرون مرتين أن الفيصل ايشر ع بين الىمم ُ ر . لقد قصدت تلك الد ل أن ي القانون لي ا ُ طب ق القانون على أ ر با، لا على أصبةت تشك كانت مستعمرة ال البلدان ال ل غالبيا الد ل الىعضراء في الىمرم ُ ايتةدة. قد أ ُ ل الىمن للةيلولا د ن أن يشمل هذا الا نشئ متياز الد ل الصغرى. يدافع ميثاق الىمم ايتةدة في نص ه صيغته عن حقوق الإنسان العدالا. قد ِ كان مله ِ ً م ً ً ا أيض ً ا لسلسلا طويلا من ايواثيق العهود تشمل مشراكل م تعرددة في العالم. في 40 ديسمبر / كانون الثا 4819 قوق الإنسان، ، صدر الإعلان العايي تبعه في اليوم الت الي أ ل تطبيق له هو: قرار الىمم ايتةدة الشرهك رقرم 481 ، الذي يدعو إ عودة اللاجئين الفلسطينيين إ ديارهم.
107
Made with FlippingBook Online newsletter