عرد ُ ر ح ايقا ما في ستالينغراد، تتفوق على انتفاضا ارسرو بردرجات. ي ُ ِّ التماسك الاجتماعي، الر ابط الىسريا، رفض الاستسلام التصميم على صرد ِّ عد صب صرال النرادرة في جام غضبه على سكان مدنيين في الىغلب، من ا تاريخ الىمم. لكن، لي كل ما في ذلك سار ؛ فمنذ اتفاق أ سلو الكارثي تناقص مكانا منظما التةرير الفلسطين يا، الفلسطينيون يتشظون جغرافي ؛ ا ُ حيث ت ُ ترك كل فئرا كانرت تمثلرها منظمرا التةريرر دة ال ِّ لتتطور بمفردها في غيا القوة ايوح الفلسطينيا. الفل َ ل تةص َ مر سطينيون في الىردن، هم أكبر ع للفلسرطينيين خرارج فلسطين، على تعايش مع النظام. أم ا في سوريا في كم ايعارضا طاردهم نظام ا ، أم ياة اليوميا فتغلغل في ا ؛ و إذ إنهم لوا إ كا يراة ينات تسعى للبقاء على قيد ا ؛ ُ حيث تقع الى ُ سر فريسا في مصيدة القر ين ض السهلا. لقد أ جدت أموال ايرا شرطا للسلطا الفلسطينيا قوامها 471 . 000 ا أي لقمع مقا ما لإسراييل أنشرأت ً عدد ً ً ا مذهلا ً كوميا يصل إ من اينظمات غك ا 3710 لترر يض الفلسرطينيين ويل الفلسطينيين إ متعا نين مرأجورين لكي يقبلوا بالاحتلال الإسراييلي. إن مقابل كسب قوت يومهم هو أخبث ظواهر اتفاق أ سلو. يبقى هناك حوالي ً في الشتات بعيد مليون فلسطي ً ا عن فلسطين. إنهم آمنون برة من الاضطهاد السياسي شظف العيش لديهم ذخر هايل من ا ، هم اليروم القوة ايثاليا لإطلاق إصلاح جديد. من هنا علينا أن نبدأ. يشك ل اللاجئون الفلسط ينيون ثلثي الفلسطينيين ، ُ هم أكبر نسبا ممن اجت ُ ث وا من أرضهم في العالم ، ُ اجتثاثهم هو جوهر النزاع مع الصهيونيا. قد دفن اتفراق ُ ركرا العمرل. في إسرراييل يصرارع ق عليهم في ا ِّ ي ُ ا في لبنان، فقد ض الفلسطينيون من أجل الاعتراف بهويتهم بينما يعاملون معامل ا مواطنين من الدرجا الثانيا. أم ا في قطاع غزة فلهم عزة كبرياء هم اثقرون بأنفسرهم، رغرم أن صار يستنفد طاقتهم. ا لكن أسوأ ضع هو ضعهم في الضفا الغربيا ؛ ا ز ا فالتشظي هناك غرافيا
111
Made with FlippingBook Online newsletter