الكبرى مع الصهيونيا؛ فإن ما نشاهده في هذه الىيام هرو أن انتقراد السرلوك ُ الإسراييلي ي ُ قاب بمعاداة اليهود كساميين. هرذا رادع شرديد بصرورة ٍ ل بامام ٍ يستبعده ا العقل، ير دع عن انتقاد إسراييل ؛ ُ لىنه ما من أحد يرغب في أن ي ُ ى سا
بينه بين من ارتكبوا فظايع الهولوكوست أ أي اضطهاد آخر قاسى منه اليهود. سيسا سيلا للدفاع عرن اذ الامامات الزايفا ايزاعم ا مع ذلك، لا ينبغي ا انتهاكات الف القانون الد لي قةا فظيعا قوق الإنس تفرضرها علرى تتخذها إسراييل الظر ف ال لقد دفعت الإجراءات ال الفلسطينيين في سياق احتلالها للأرض الفلسطينيا بكثكين إ التشكيك في جد ى
ان.
الد لتين. د لا ديمقراطيا احدة أم د لا إسراييليا احدة أم د لا فلسرطينيا ؟ احدة ْ تساق كأسبا لىن من ايزاعم ال ْ يكون حل الد لتين قد عفرا عليره تمل، الزمن، على ما هو أن من الواضح أنه لا توجد ني ا لدى إسراييل للسرماح د ث ذلك ؛ حو إنشاء جدار أم فالتوسع الاستيطا لا الضفا الغربيا إ مرا
حل
زر داخل حد دها؛ بينما تعمل السياسات الاقتصاديا يعمرل يشبه سلسلا من ا التعسف في استخدام القانون على تشريد الفلسطينيين منعهم من العودة. كذلك، فإن أي ا طوها الفلسطينيون للتأكيد على أنهم د لا معترف بهرا تقابلرها خطوة إسراييل برفض قاطع. أما الد لا الو احدة كما كان ال قبل عام ا 4819 ؛
ت حيث ً عاش العر اليهود مع ً ا في الىص ل، فكى كثك ن أنها يم رل ايشراكل كن أن الكثكة القايما حالي ا ، من قبيل الإبقا ء على ايستوطنات ايوجودة حالي ا ، حصول الفرد على صوت ديمقراطي، في ً تسا ى العر الإسراييليون. فضلا ً عن ذلك، لن تكون هناك طرق تفصل بين اليهود العر كقوميتين، بينما يتشارك كل السكان في ايوارد يتمكن اللاجئون من العودة إ طنهم. الشيء الوحيد الذي سيتةتم التغاضي عنه هو فكرة "الد لا اليهوديا". على أيا حا ً ل، لم يكن حل الد لتين إطلاق ً ا لرول؛ حيرث يفقرد أعدل ا الفلسطينيون 90 في ايئا من أرضهم. مع ذلك، فثما تيار قوي في السياسا الد ليا يؤيد حل الد لتين. أما أنصار حل ل َ الد لا الواحدة فقد ك َ رديث عرن وا من ا الاحتلال، على اعتبار أن الىرض المحتلا على أساس حد د عا م 4847 ً ، تعتبر، نوع ً ا
117
Made with FlippingBook Online newsletter