من الفلسطي نيين الرذين
ش فلسطين من غك اليهود"، هم َ "سكان ٍ باستفزاز َ ٍ 80
في ايئا
ً ً ً الف ا، كان ذلك ً ً ا للواقع منافي ً ا الفها تنافيها الإشارة للةقايق، بمثل ما اليا ليز بعبارة "الفئات ا إ الإ غك الكيلتيا في جنو بريطانيا". كانت فرنسا تدرك ذلك التناقض، لذا ، اعترضت في ختام مؤتمر سان ريمو ، عام 4833 ، على تضمين عد ِّ بلفور في صك ِّ علرى فلسرطين الانتدا البريطا ر ، كان لكرل مرن فرنسرا الذي أصدرته عصبا الىمم. على امتداد فترة ا اص بها؛ لعل استراتيجيا فرنسا كانت ر سيا مشر عها ا أقل اسرتراتيجيات ًّ ر حظ أطراف ا ًّ ا من الدراسا الفهم ؛ فقد رأت بريطانيا أن فرنسرا كانرت طامعا إ رج بل غك اقعيا. بالنظر إ أن فرنسا تكبدت خساير فادحا ٍّ حد ٍّ بها الغربيا كانت تقاتل للةفاظ على جودها ذاته، فلرم ترتمكن مرن في ا صيص أي قوات للشرق الى سط ، لم تسهم كذلك في حملا ما بين النرهرين، ُ كما لم تسهم بقسط ي ُ َ ذك َ ر في الدفاع عن قناة السوي ، لم تقر م إ الثرورة ِّ د ِّ العربيا سوى بعض من مدفعيا جزيرة كورسيكا. عقدما على بسط نفوذهرا مع ذلك، كانت الآمال ال علرى الىراضري ً العثمانيا أكثر شطط ً ا عقدما ر سيا. من ال فعندما تباحر َ ث َ مرارك سرايك جورج بيكو في هذه ايسألا أ ل مرة كان ذلك أ اخر عرام 4841 ، طالرب ب جورج يكو بمنطقا شرق البةر الىبيض ايتوسط كلها، من جبال الىناضرول في الشمال إ صةراء نو ، من البةر سيناء في ا ً غرب ً ا إ باديا الشام ا ً شرق ً . لكن َ سايك حذ َ نةت فرنسا في الاتفراق النرهايي ُ ف من هذه ايطالب؛ مع هذا م ُ مساحا بدت غك متناسبا مع إسه ريره امها المحتمل في ؛ ا ذلك أن فرنسا كوفئت كم مباشر على منطقا اسعا مما هو الآن في جنرو تركيرا، كمرا في الواقع ِّ د ُ لبنان، بينما ح منطقا الساحل السوري كل نةت كل ُ م ِّ ُ ُ دت لفرنسا منطقا نفوذ عرف الآن، أ ما كان ُ خاص في الداخل السوري بالإضافا إ مساحا شاسعا مما ي ُ قبل بضعا عرف ح ُ ي ُ أشهر، بشمال العراق. ِّ مهما يكن من أمر، فقد كان هناك قدر من اينطق في هذا ايستوى من ضم ِّ الىراضي ؛ فإذا كانت بري ً طانيا تعتبر المحيط الهندي خالص ً ا لها من د ن الناس، فقرد كانوا عرب
64
Made with FlippingBook Online newsletter