اه شعرت فرنسا الشعور ذاته ً حوض البةر الىبيض ايتوسط. فضلا ً عن الهنرد الصينيا بعض مستعمرا ور ت المحيط الهادئ، كان حوض البةر الىبيض ايتوسط إمبراطوريتها. قد جزء ً كان معظم ساحل شمال إفريقيا أصلا ً ا من منطقا النفروذ ا لفرنسي، أ فرنسا ما راء البةار ؛ زايرر ايغرر حيث كانت ترون ا نود الذين تمترسوا في خنادقها كما السنغال تز دها بأعداد هايلا من ا كانرت ملاذات لسلاح البةريا الفرنسي. فوق ذلك، كانت فرنسا قد نص بت نفسها منرذ قرت بعيرد حاميرا مرلات الصرليبيا الفرنسي إ ا ز الدي للمسيةيين ايوارنا، بينما استند ا فطالب بالقيام بد ر حمايا في الىراضي ايقدسا. قد تعززت هذه ايطالبرات إ ما باستثمارا ٍّ حد ٍّ ت ثقافيا مرافقي ُ ا. اعت ُ برت بك ت بشكل عام "باري الشرق"؛ يصر، استمر إرث نابليون، بينما عاد في عهد الاحتلال البريطا ح طريط د ليسيب ي شر ع قناة السوي بفوايد جم ا، ما زالت الفرنسيا سيلا التواصل ايفضلا لدى من تعنيهم آدا السلوك. هكذا ، كان هناك ِّ مسو ِّ ي اعتبار غ تار استراتيجي مرغو فيه للمطالبا أ إعادة ايطالبا بالسيطرة على أكبر قدر ممكرن من منطقا شرق البةر الىبيض ايتوسط. فض ً لا ً عن ذلك، كان هنراك اجرب كانرت سياسي لم يكن لفرنسا بد نه ما يمكن أن تبرر به التضةيات الهايلا الر بها الغربيا تقدمها في ا . تعاطفت بريطانيا مع فرنسا في هذا الصدد، فاضطر ريري زراء فرنسرا ، فرانسوا كليمانصو ( Francois Clemenceau ،) إ أن يكون براغماتي ر ً ا كريم ً ا. فعندما التقى لويد جورج ( Lloyd George ) عيد الهدنا، كان مسرتعد ُ ب ُ ا. لعرل معاهدة سايك - لت ِّ د ُ بيكو قد صمدت، لكن بنودها ع ِّ ُ تعدي ً لا ً ً كربك ً ا. أرادت بريطانيا أن تكون ايوصل لها ؛ فقال كليمانصو : "سيكون لكم ذلك". فلسطين؟ ها منسجمون راضرون. في ُ "سيكون لكم ذلك". تصرف الطرفان كأسرة أفراد ُ ايقابل ، ً قطعت بريطانيا لكليمانصو عد ً ا بتأييده في جه الاعتراضات الىمككيرا، بدعم ايطالبا الفرنسيا كم فرنسي مباشر في ، بإقليم سيليسيا في جنو تركيا سوريا ككل، بنصيب من نفط ايوصل.
65
Made with FlippingBook Online newsletter