في مصر، بدء السامي البريطا ا من يوليو / 4841 ُ . تمخض الاتفاق الذي أ ُ بررم بين الطرفين عن تعهد رر ضرد الشريف حسين بالانضمام إ بريطانيا في ا الد لا العثمانيا مقابل تأييد بريطانيا لقيام د لا عربيا مستقلا عند انتهاء رر . ا ً استناد ً ا إ ذلك، انط لقت الثورة العربيا في 40 يونيو / ن حزيرا 4844 حين هاجمت اميا العثمانيا في سين ا قوات عربيا بقيادة فيصل بن ا مكا طاردت القروات ر . العثمانيا قطعت الطرق خطوط الاتصالات عنها طيلا ا الذي أبرمه السك مارك سايك أما الاتفاق الثا ، العضو المحافظ في البريان مستش البريطا ر نا ا ار ، مع فرانسوا جورج بيكو، قنصل فرنسا في بك ت ً سابق ً ا، فكان معاهدة سايك بيكو. - ُ أ ُ ب رمت هذه ايعاهدة في 44 مرايو / أيرار 4844 رج إ العلن إلا ، لكنها لم كم في ر سريا بعدما استو البلاشفا على ا في أ اخر عام 4847 . قد قسمت هذه ايعاهدة ، يبد ال أنهرا تتعرارض مرع سين مراسلات ا - ماكماهون، البلاد العربيا إ مناطق نفوذ بريطانيا فرنسيا ؛ حيث خص ُ أصبةت ت صت لفرنسا اينطقا ال ُ عر ف فيما بعد بلبنان سوريا، بينما ُ خ ُ ِّ ص ِّ ُ ص لبريطانيا ما أصبح ي ُ عرف فيما بعد بالىردن جنو العرراق، علرى أن ضع القدس لنوع من الإدارة الد ليا. ما زالت تد ر مناقشات حول مدى تطابق هاتين الاتفاقيتين، بدء ا بوجهرا نظر إيلي خضوري الذ سن نيا الإمبراطوريا البريطانيا الذي يرى ُ ي يدافع عن ح ُ ُ أنه لا تضار بين الوعد الذي ق ُ ِ ط ِ ُ أ ع للعر بين الصفقات ال ُ برمت مع فرنسا، انتهاء بايوقف الناقد جد ذه تشارلز سميرث ا الذي ا ( Charles Smith ) ، آفي ( شلايم Avi Shlaim ) ؛ غكهما كوما البري حيث امموا ا طانيا بايخاد ا.ع الوعد إذا لم يكن هذا القول باز ً د اجيا السياسا البريطانيا كافي ً ا ، فإن عد بلفرور الذي صدر في 3 نوفمبر / تشرين الثا 4847 ً ، يزيد من تعقيد ضع معقد أصرلا ً . ُ ينص هذا البيان الذي تضمنته رسالا قصكة ُ ِّ ج ِّ هت إ اللورد ر ثتشايلد، ريي اد الصهيو الا ، على ما يلي: تنظر حكوما جلالته بعطف إ إنشاء طن لليهود تموز
91
Made with FlippingBook Online newsletter