رد مسألا عارضرا مهما يكن من أمر، لم يكن اهتمام بريطانيا بفلسطين تتعلق با ر أ د افع الىشخاص ايتنفذين ؛ إذ أظهر كتا ألكسندر شولش أن جذ ر السياسا البريطانيا في فلسطين تعود إ الن صف الى ل من ا لقررن التاسرع عشر، بدء ا بالاحتلال ايصري لبلاد الشام. مذ اك استعملت الرد ل الى ر بيرا مسألا حمايا غك ايسلمين سيلا يمارسا نفوذ في الإمبراطوريا العثمانيا. بينمرا اختارت حكومات أ ر بيا أخرى مناصرة فئات من قبيل الىرثروذك ، تولرت كوما البريطاني ا ا رعايا اليهو ً د البر تستانت. فضلا ً عن ذلك، استطلع شرولش لإنشاء طن يهودي فترة طويلا من القرن التاسع عشر، في شيوع التأييد البريطا ديث عن "إعادة اليهود". صورة مصالح تبشكيا ا بلورما أصوات بريطانيا أيانيا، جرت مناقشات إضافا إ هذه الىفكار ال ددة ي دل شاريع الاستعمار، ال ت على أن لد ل أ ر بيا مصالح في فلسرطين. ركا العاما. بالنسبا إ شولش لم تكن الصهيونيا سوى عنصر احد في هذه ا ركا الصهيونيا هو ايهرم فإن تقاطع ايصالح الاستعماريا البريطانيا مع مصالح ا اسم ا ؛ موعا من الد لقد كان التقاء بين ر العاييا الى خاضت ا ل ال ركا الصهيونيا كان "الصهاينا ايعتدلون" في إ بين ا لترا في القرن التاسع عشر قد مهد ا أيديولوجي ا لهذا الالتقاء. ُ ت ُ ظهر مناقشا ماثيو للفترة ما بين إصدار عد بلفور تضرمين جروهره في ِّ صك
ِّ الانتدا الذي أصدرته عصبا الىمم ايت ةدة أن الد افع البريطانيرا لردعم إن كانت فإن مردها الرأي ر ، ح الوعد لم تكن مقتصرة على ضر رات ا القايل : ر العاييا الى كانت ضر ريا إن سيطرة بريطانيا على فلسطين بعد ا للةفاظ على سلاما الإمبراطوريا نفوذها. في خضم ذلك كله، من الإشارة إ أنه لم ُ ي ُ ُ اهتمام ي َ ول ُ َ َ َ ر لىغلبيرا السكان، ناهيك عن الىخذ برأيها. بل رأى بعضهم أن السكان العر لم يكونوا متعلقين فع ً ً بالىرض ذاما أنه م لوا إ مكان آخر، أ أن يمكنهم بسهولا أن ير السكان العر ، ربما يكونون مستعدين لىن يكونوا قوة عاملرا أ أن فلسرطين كانت خاليا من السكان. أما رأي بلفور نفسه في العر فهو أنهرم متخلفرون
ذك
لا بد
لا
91
Made with FlippingBook Online newsletter