،ً الدوافع والموارد والقرار. ويعتقد الباحث، أن استخدام النموذجين (الإطارين) معا دوات ليل أسباب الصراعات الداخلية أو الدولية، يوفر معظكم البيئكة، وا في ديد مسكتوى تسبب وتشلال الصرا ، و ديد العوامل إ المنهجية اللازمة، في بعاد أو البيئات الآتية: وآليات تسوية هذه الصراعات. ويشمل هذا الإطار ا 0 . البعد أو البيئة المجتمعية الداخلية. 1 . بيئة الدولة. 2 . . البعد الإقليمء والدو بعاد: وفيما يأ تفصيل هذه ا دث فيها الصرا "ميكدان الصكرا "، يعتبر البعد المجتمعء، هو البيئة التي دوث الصرا ، ويشكمل هكذا ً وسببا ً لل في هذه البيئة يشلال مصدرا ا ً وأيضا البعد المستويات الآتية: ليل أسباب لنخبة، كأحد مستويات القائد السياسء نظر بشلال أسا ، إ ُ الصرا ، فمن الطبيعء أن ي / صانع القرار، أو المجموعة الضيقة (النخبة) المتنفذة؛ في صناعة القرار. فإن طبيعة المنظومة المعرفيكة، كا هذه القيادة والقيمية، أو الثقافية أو العقائدية والدافعية، ومصا حكداث ه ا المسكتويات ، بالإضكافة إ ً أساسيا ً زمات تلعب دورا وضا السياسية، أو ا وا خرى، في توجيه سياسات، أو قرارات أو سلوكيات القائد، بشلال يؤدي إمكا ا قيق السلام. فعلى سبيل المثكال إن المصكا حدوث صرا ، أو تصعيده أو إ السياسية، أو الانتخابية لبعض القادة تصكعيد أو حيان، إ تدفعهم في كثير من ا بكا سياسكية، أو تهدئة أزمات، أو صراعات مع أطراف أخرى. كما إن هناك ها عسلارية، أو اقتصادية متنفذة في القرار السياسء، وتلعكب مواقفهكا ومصكا في افتعال أزمات أو صراعات أو تهدئتها. وكما أن النخبكة، أو ً وتقديراتها، دورا الرمو ماهيرية غير الرسمية، أو خارج دائرة صنع القرار السياسء الرسمء، مثكل ز ا في ً هامكا ً حيان، تلعب دورا ماعات العرقية أو الدينية وغيرها، في بعض ا قادة ا 9 البعد أو البيئة المجتمعية الداخلية مستوف الفرد / النخبة : ديث عن مستوى الفرد عندما يتم ا / ا
051
Made with FlippingBook Online newsletter